عشرة دقائق أو أزيد بقليل، هي الفترة التي نجا خلالها "عم أحمد" من الموت ليكتب له عمر جديد، بعد أن "عصلج" الباب في الغلق معه فتركه وأغلق الباب الزجاجي، ورحل، وفور وصوله منزله علم أن العناية الإلهية كتبت له عمر جديد، حيث اعتاد فتح محله إلى الساعة الثالثة صباحا، وحاول غلق باب المحل لكن الباب حدث