تتعرض امرأة من بين 50 سيدة، إلى حدوث حمل خارج تجويف الرحم، مما يجعلنا نعتبر الأمر من الحالات نادرة الحدوث، حيث أنه من الطبيعي أن يتم الحمل داخل تجويف الرحم، بعد أن يُطلق المبيض البويضة إلى قناة فالوب وبمجرد أن تُقابل الحيوان المنوي الذي سيقوم بتخصيبها تعود داخل الرحم حيث يبدأ نمو الجنين بصور طبيعية.