واقعة مثيرة، لم يراع المتهم فيها أن ضحيته هي من دمه، ابنة شقيقته، فقط لهث وراء شهوته، واستغل تواجد ابنة شقيقته بمفردها داخل شقتهم، عندما ذهب للسؤال على شقيقته، وهنا لعب الشيطان بعقله، ودفعه للاعتداء على ابنة شقيقته، واغتصابها حتى كانت النتيجة بعد أشهر قليلة وهي حمل الفتاة الصغيرة سفاحا، لتكتشف
اعترف الخال المتهم بالاعتداء على ابنة شقيقته من ذوي الهمم، باعترافات مثيرة، حيث قال، أن الشيطان تملكه، عندما أصبح أسير شهوته، واستغل وجودها بمفردها فى الشقة، وضعفها حيث أنها من ذوي الهمم، واعتدى عليها دون رحمة، وبعد ارتكاب الجريمة أبلغتها ألا تخبر أحدا بما ارتكبته..