بعد التطورات الأخيرة الخاصة بانتشار فيروس التهاب الكبد الجديد بين الأطفال الذي ظهر في انجلترا، وتحذيرات منظمة الصحة العالمية بشأن ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس وتسجيل حالة وفاة، أصيبت الأمهات بحالة من الفزع والخوف على أطفالهن وبدأت في التساؤل عن أعراض المرض وكيفية الوقاية منه.