مع بداية العشرة الأواخر في شهر رمضان الكريم، انتشرت التساؤلات من خلال محركات البحث وصقحات التواصل الاجتماعي، عن الفرق بين صلاة التهجد والقيام في رمضان وعن الاعتكاف وغيرها من السنن التي أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم، خلال العشر الأواخر من شهر رمضان المعظم.
يضطر بعض الناس إلى التخلف عن صلاة التراويح وعدم أدائها في رمضان، لأعذار مختلفة، مثل انشغاله بالعمل، او لأن المرض يمنعه من أدائها، فما حكم من يترك صلاة التراويح مضطرًّا بسبب ظروف العمل؟ وهل عليه وزر؟