بينما تسير عفاف مترجلة في شوارع منطقتها بأرض اللواء، تجد نفسها في حصار نظرات المارة التي تحاول النيل منها، تجتهد أكثر في سيرها للوصول إلى منزلها وما إن تدخل غرفتها حتى تدخل في نوبات من البكاء...