استيقظت «منيرة. ف» من إغمائها لتجد ملابسها مخلوعة عنها، وكان ذلك كفيلًا ببث الرعب في قلبها، لتهب لقسم الشرطة بدار السلام مستنجدة بهم، ومدعية بأن «باسم. س» ويعمل مبيض محارة، عاشرها دون رغبتها بعدما ...