كان اللهو والعبث سبيله للاستمتاع بالحياة، لا سيما أنه طفل في مقتبل عمر المرح فهو يبلغ من العمر 12 عامًا، يبحث دائمًا عما يلبي رغبته في إشباع طاقته المكبوتة التي يريد أن يفرغها فيما يرى من وجهة نظره ...