في مُنتَصفِ القَرن الثاني ولِد رجلٌ سُمِّي يحيى بن زياد الكُوفيّ، ومع تَقادم الزمنِ عَرفه النَّاسُ بيحيى الفَرَّاء؛ لأنَّه كانَ (يَفري الكلام)، وفَري الكلامِ يعني إصلاحه بعد طولِ سِقام، وقد يتبادر ...