يُصدم العديد من الأباء حينما يكتشفون-بمحض الصدفة-أن أبنائهم لاسيما في سن المراهقة يتابعون بعض المواقع الإباحية والتي تنتشر بشكل واسع دون قيود، حيث يقف بعضهم حائرًا حول كيفية توجهيهم وحمايتهم من مشاهدة هذه المواقع..