داخل هذا المبني العريق المطل على النيل والمسمى ماسبيرو، عشرات القصص والحكايات لنساء ورائدات إعلام، حملن على عاتقهن الارتقاء بمهنة الاعلام، وقيادة عدد من الاذاعات والقنوات على مدار ما يقرب من ثلاثة عقود من الزمان..