لماذا يا أم ياسين!!
قبل ٣٠ إبريل تقريبا بأربعة أيام تطل علينا السوشيال بقضية الطفل ياسين الطالب بمدرسة الكرمة بدمنهور و نعرف أحداثها من نص تحقيقات كتبت فى المواقع و الجرائد فقد كانت حبيسة الإدراج و تم حفظها مرتين فوقائع القصة مرعبة فبمجرد تخيلك لما حدث تشعر بالدوار و الغثيان.