مدارس «الفيروز الدولية البريطانية» FBIC صرح تعليمي يفوق الخيال (فيديو)

مدرسة "الفيروز الدولية البريطانية" سيمفونية يعزفها مايسترو يجيد فن التعامل وتخريج الأجيال يسعى بكل ما أوتي من قوة أن يجعل للتعليم منظومة تتفوق على كل دول العالم.

لا تسعى إدارة مدرسة "الفيروز الدولية البريطانية" إلى جمع المال ولكن تسعى فقط لاختيار من هم يصلحون أن يجلسوا على مقاعد مدرسة "الفيروز البريطانية الدولية".

لا يكون للطالب الفاشل مكان فهي دائما تراهن على العقول المستبصرة التي ترى ما لا يراه الآخر سياسة وثقافة وضعها المايسترو الدكتور "محمد بسام" في تكوين وبناء شخصية طالب  "الفيروز" ليس عجيباً إذا نظرنا ووجدنا الزي أو اليونيفورم الخاص بمدارس الفيروس مميزاً عن سائر مدارس بورسعيد حينما تراه في اللحظة حينما تراه في اللحظة الأولى تؤكد أنه أبن من أبناء مدرسة  "الفيروز الدولية البريطانية".

فإن خريجي مدارس "الفيروز" بصفة عامة ومدرسة "الفيروز الدولية البريطانية" بصفة خاصة لهم في العلم مكان فقد جاء "آل بسام" بخبراء من من دول العالم لوضع مناهج وأساليب تعليمية تواكب أحدث الأساليب التعليمية في دول العالم لينافس بأبنائنا على العالمية على التفوق ويضعوا أبنائنا في المكانة التعليمية والتربوية التي يستحقونها.

إنهم يعدوا ذلك أمانة حملوها على عاتقهم منذ زمن بعيد فهم لا يسعون إلى جمع المال بقدر ما يسعون إلى تعليم أجيال تنافس وقادرة على التحدي  في أي مجال وأي مكان هذه هي مدارس "الفيروز البريطانية الدولية" إذا لم يكن لك حظ في الإلتحاق مدرسة  "الفيروز البريطانية الدولية" لأحد أبنائك فأنت بالطبع فقدت تيمة الحظ.

إنها مدارس "الفيروز البريطانية الدولية" … لذا قامت "هير نيوز" بجولة داخل المدرسة لترى ما لا يمكن أن يتخيله عقل مدرسة  "الفيروز"  حينما دخلت ودلفت إلى دواخلها رأيت هذا التنظيم والدقة والحرص على مصلحة الطالب قبل أي شيء رأيت آدمية وإنسانية التعامل مع الطالب  رأيت تلك المدرسة أو المس البريطانية التي تبتسم  دائما في وجه تلاميذ مدرسة  "الفيروز" إنها "مس فطيمة"  و رأيت الأصابع ترتفع عالية كل منهم يريد أن يتحدث  كل منهم يريد أن يتحدث مع  أستاذه وكأنه صديق له كل لقد كان اختيار موفق للدكتور "محمد بسام" في ذلك وحينما رأيت البشاشة والاستقبال والإحتفاء بهذا اليوم الذي تقوم به المدرسة أسبوعيا أو أو ربما كل خمسة عشر يوما أو ربما كل شهر الترتيب والدقة في إختيار اليوم الذي يقوموا فيه بتقديم هذا الإيفينت.

شكراً مدرسة "الفيروز الدولية البريطانية" على أنكم تقدمون خدمة تعليمية وتعلمون أجيال تستطيع في المستقبل أن تكون لها بصمة ربما مع الأيام يخرج من مدارس الفيروز من يحصل على جائزة نوبل في أي مجال من مجالات الحياة.