يحتفل العالم في شهر مارس، بالمرأة حيث يسعى الجميع في هذا الشهر إلى تقدير المرأة واحترامها وتقديس أدوراها التي تقدمها في المجمتع، وبالتأكيد كان للسينما المصرية دورًا في هذا الاحتفاء.

وقدمت السينما المصرية نماذج وأفلام عديدة ناصرت وقدرت دور المرأة في المجتمع نقدمها على النحو التالي:

وناقش الفيلم أبرز حقوق المرأة، الأمر الذي يتعلق بالجانب المهني لها، خاصة وجود رفض من البعض بأن تكون مديرتهم امرأة،وهل يمكن للزوج العمل تحت قيادة زوجته ولكنه كان يناقش تلك الفكرة بشكل كوميدي بعض الشئ.

الفيلم من تأليف سعد الدين وهبة وعبد الحميد جودة السحار، وإخراج فطين عبد الوهاب، وبطولة صلاح ذو الفقار وشادية. وقد نال الفيلم جائزة مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما لأحسن فيلم في عام 1966. وتم إختياره في قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما المصرية.

أنا حرة


ورفضت البقاء في المنزل وحصر دورها في تعلم فنون الطبخ، لتقرر الالتحاق بالجامعة الأمريكية، لكنها تدرك فيما بعد المعنى الحقيقي للحرية.

أريد حلا


وشهد الفيلم دخول درية في متاهات المحاكم وتتعرض لسلسلة من المشاكل والعقبات التي تهدر كرامتها وتتعقد الأمور عندما يأتي الزوج بشهود زور يشهدون ضدها في جلسة سرية وتخسر قضيتها بعد مرور أكثر من أربع سنوات.


أسماء