في اليوم العالمي للمرأة| «كيد النسا» يكشف أشرس نساء أفلام هوليوود «إيميلي»

فيلم Gone girl

حوّل المخرج الشهير ديفيد فينشر، رواية Gone Girl إلى فيلم بالاسم ذاته، والذي جسّد قدرة الزوجة على الانتقام في أشرس صورها، وتبدأ بمحاولات "نيك دون" الذي يقوم بدوره بين أفليك، لتبرئة نفسه من تهمة قتل زوجته، "إيميلي" الذي تجسد دورها روسيمند بيك، وبعدما يكتشف الجمهور من خلال مذكرات إيملي أنها هربت حتى يتم اتهام زوجها ويحكم عليه بالإعدام.

وينتهي الفيلم بمفاجأة تمثلت في عودة الزوجة بحيلة مذهلة، حيث بدت قادرة على الخروج من الأزمة بشكل مفاجئ.

فيلم Kill Bill

يدور الفيلم الذي يصنف ضمن الأفلام الاجتماعية الدموية، حول فتاة تتعرض لمحاولة قتل يوم زفافها، وجميع الحاضرين بمن فيهم زوجها، ومع تطور الأحداث تكتشف أن حبيبها السابق، هو الذي نفذ هذه العملية مع ثلاث نساء أخريات، لتقرر الانتقام منهن بعدما أفاقت من غيبوبة كاملة لـ 4 سنوات، لتجد أنها فقدت جنينها، الفيلم من إخراج كوينتين تارانتينو، وتم إنتاجه على جزأين صدر الأول عام 2003 وأتبعه الجزء الثاني في العام التالي.

فيلم The Women

يدور هذا الفيلم حول 4 صديقات بمشاكلهن المختلفة، ولكن واحدة منهن تعاني من خيانة زوجها لها، فتبدأ في وضع خطة الانتقام من زوجها بمساعدة الصديقات، حتى تجعله يندم على فعلته، وقام ببطولته ميج رايان وأنيت بينينجر.

فيلم Other women

ينتمي الفيلم لفئة الأفلام الكوميدية والاجتماعية، ويجمع بين المحامية كارلي "كاميرون دياز" التي تقرر مفاجأة حبيبها مارك كينغ في منزله "نيكولاي كوستر"، فتفاجأ بأنه متزوج، وتشعر بالتعاطف مع زوجته كايت "لزلي ماين"، وتقوى صداقتهما أكثر عندما تكتشفان معاً أن رجلهما يخونهما مع امرأة ثالثة هي أمبر "كايتابتون"، التي تفوقهما جمالاً وشباباً، فتجتمعا للانتقام من الرجل أشد انتقام، في إطار كوميدي.

فيلم The First Wives Club

تدور أحداث هذا الفيلم في إطار كوميدي أيضًا، حول انتقام ثلاث سيدات مطلقات من أزواجهن، بسبب خيانتهم لهن، مع نساء أخريات أصغر سناً، فتسعى كل منهن للانتقام من زوجها السابق سواء برفع قضية عليه للحصول على تعويضات مالية، وطرق أخرى، والفيلم من بطولة "جولدي هاون"،" بيت ميدلر"، "ديان كيتون".

فيلم Enough

يجسد فيلم "Enough" قصة للزوجة التي تتحمل الإهانات الواحدة تلو الأخرى، والضربات واللكمات، حتى تأتي ضربة لتغير مسار حياتها، ولكن الضربة هذه المرة لابنتها، فتهرب من هذه الحياة، إلا أن زوجها يأبى أن يتركها وشأنها، ما تضطر "جينيفر لوبيز" للانتقام على طريقتها الخاصة من زوجها الذي قام بدوره بيلي كامبل.