بعد حادث الطالب أحمد خالد.. إليكِ أخطر الألعاب على طفلك

أصبحت الألعاب الإلكترونية لا يلعبها الأطفال لمجرد أنها تسلي أوقاتهم، بل أصبحو يطبقونها على أنفسهم، ويسود الفضول لدى الأطفال خاصة أن كتب في تتر اللعبة "يحذر تطبيق الحركات الموجودة باللعبة على أرض الواقع، وبالتأكيد لا تنحسر ممارسة الألعاب الإلكترونية على الأطفال فقط بل الكبار أيضًا".

وفي الآونة الأخيرة ظهرت عدة حالات لأطفال فارقوا الحياة بسبب تطبيق حركات شاهدوها في الألعاب على أرض الواقع في تغيب من الآباء.

تداولات منصات التواصل الاجتماعي، فيديو أحمد خالد طاب مدرسة، أحد طلاب المرحلة الإعدادية، بمدرسة أولاء النيل، بالعبور، آخر ضحايا تحديات التيك توك.

وظهر في الفيديو، مجموعة من الطلاب، يقوموا بأحد تحديات ترند التيك توك وهي تحدي لعبة الموت، إذ كانوا يصطفون بجانب بعضهم البعض، ليجري زميلهم ليدفعوا إلى الأعلى ثم يتركوا ليسقط في الأرض، ما ينتج عنه إصابته إصابة بالغة الخطورة.

لذلك إليكِ قائمة بأخطر الألعاب التي تهدد حياة طفلك..

 

هي من الألعاب التي لا بد أن يتوافر شخصان للقيام بها من خلال استسلام أحدهما ليد الآخر ليُحيط رقبته بيديه ويختبر قدرته في أن يُجبره على (النوم)؟.

هذا التحدي يؤدي بالطبع إلى نقص الأكسجين الذي يصل للدماغ، وبالتالي فقدان الوعي مؤقتًا والشعور بالدوار، كما تم الإبلاغ عن حالات وفاة بسبب هذا التحدي.

عبارة عن مقلب على الإنترنت وواحدة من الألعاب التي تستهدف الأطفال الأصغر سنًا ولا تحتوي على أي أسئلة للتأكد من عُمر اللاعب، وتُطلق اللعبة تعليمات مخيفة للأطفال تدور حول كيفية إشعال موقد الغاز مساءً، أو عندما لا يكون أحد في المنزل أو وقت النوم.

وذكرت "ديلي ميل" أن طفلة عمرها 5 سنوات وقعت ضحية هذه اللعبة وأصيبت بحروق شديدة في جسدها عندما صدقت ما ورد في اللعبة من تحوُّلها إلى ملاك.

عبارة عن مجموعة من التحديات التي يُطلقها المسؤولون عن اللعبة، وتبدأ بأشياء بسيطة إلى أوامر خطيرة مثل القتل أو الانتحار، والهدف استكمال 50 يومًا من التحديات التي تنتهي بمكافأة كُبرى.

حصدت اللعبة أرواح مئات المراهقين حول العالم وخصوصًا في روسيا، إلى أن تم القبض في يونيو 2018 على الروسي فيليب بودكين البالغ من العمر 21 سنة، بزعم أنه العقل المدبر وراء اللعبة وأنه مسؤول عن انتحار 16 تلميذة.

عباره عن عقاب ناتج عن تحدي والخاسر بالتحدي يجبر بأن يبتلع معلقة قرفة بفمه، جفاف القرفة في الفم مما يجعل من المستحيل على أي شخص أن يحقق النجاح في هذا التحدي دون إصابات خطيرة وتتضمن تلك الإصابات السعال الشديد للغاية والقيء، وفي أحيان أخرى يصل الأمر للغياب عن الوعي والحاجة إلى جهاز تنفس صناعي.

تحدي ظهر منذ القرن العشرين ويتعرض المشتركون للمخاطر حتى مع السرعات المنخفضة للغاية للسيارة والتي تصل إلى 5 كم في الساعة، لأنه ببساطة عندما تتوقف السيارة فإن الرأس يكون على ارتفاع كبير في الهواء ويتأثر بقوة السيارة عندما تتوقف، وينتقل تسارعها إلى الجسم الواقف عليها وتُسقطه مهما كانت سرعتها، الألعاب والتحديات المبنية على متغيرات، تكون خطيرة للغاية فعلًا.

لعبة يقوم الناس فيها بوضع كمية من الملح على الجلد وعادة تكون على منطقة الذراع، ثم يتم وضع الثلج على الملح وهذا يؤدي لاحتراق شديد في الجلد يُشبع لدغة الصقيع، والمنتصر في اللعبة هو من يتحمّل الألم لفترة أطول.