واجهت هجومًا عنيفًا بسبب زوجها المصري.. معلومات عن التونسية درة في عيد ميلادها
الأربعاء 13/يناير/2021 - 03:17 م
مروة الباز
درة زروق نجمة من نجوم الصف الأول معروفة باسم درة وهي تونسية مقيمة في مصر تحتفل اليوم بعيد ميلادها الـ41 حيث ولدت في مثل هذا اليوم 13 يناير عام 1980 وبمناسبة عيد ميلادها تبرز "هير نيوز" أبرز المعلومات عنها.
- حصلت درة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة، ودخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، وشاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي.
- مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية "ناي" عام 2007.
- بدأت درة التمثيل في تونس، بالانضمام لفرقة "التياترو" للمخرج توفيق الجبالي، وشاركت لأول مرة في مسرحية "مجنون"، ثم في المسلسل التونسي "حسابات وعقابات" عام 2004، وفي العام نفسه شاركت في فيلم "نادية وسارة"، كما قدمت 4 مسرحيات 3 مسلسلات ومثلها أفلام، خلال 5 أعوام مارست بها مهنة التمثيل في تونس قبل القدوم لمصر
- شاركت بفيلمين أجنبيين هما "كولوسيوم"، للمخرج الإنكليزي تيلمان ريم عام 2003، وجسدت فيه دور سيدة الإمبراطورية، وأيضًا فيلم "رحلة لويزا" للمخرج الفرنسي باتريك فولسون، وذلك عام 2005
- بدأت مسيرتها التمثيلية في مصر عام 2007، بعدما نجحت في الانضمام لفريق عمل فيلم "هي فوضى"، من إخراج الراحل يوسف شاهين، الذي أعجبه أداؤها ومنحها الدور، وتعتبر أن اختيار "العالمي" لها هو ما زرع الثقة في نفوس من تعاونت معهم بعد ذلك
- شاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر: كان ابرزها العار عام 2010، والريان وأدم عام 2011
- في عام 2007 ايضا قدّمت عملين آخرين، الأول هو "الأولة في الغرام" مع وحيد حامد والمخرج محمد علي والممثل هاني سلامة، واتهمت بعده باعتمادها على "الإغراء"، ولكنها ردت في حوار لها قائلة: "الفيلم لم يكن به بوسة أو حتى لمسة إيد، حتى المشهد الذي قدمت به رقصة ارتديت فستانًا طويلًا، أنا لست ممثلة إغراء ولا أرغب في أن أكون كذلك، والثاني فيلم "الحب كده" مع الفنان حمادة هلال، ولمع اسمها سريعًا في الوسط الفني المصري، حتى أصبحت في غضون سنوات قليلة إحدى بطلات الصف الأول
- عام 2008 شهد وجودًا فنيا كبيرًا لدرة، وهو العام الثاني لظهورها في مصر، وشاركت في بطولة السيت كوم "شريف ونص"، وشاركت في فيلم "جنينة الأسماك" وأفلام "كلاشينكوف" و"طيارة ورق" و"ليلة البيبي دول"، وفي تونس شاركت أيضًا في مسلسل "مكتوب".
- في عام 2009 شاركت في مسلسل "خاص جدا" وسيت كوم "فؤش الجيل"، "وعد مش مكتوب"، وفي 2010 شاركت بمسلسلات "بالشمع الأحمر"، و"رحيل مع الشمس"، و"لحظات حرجة"، و"اختفاء سعيد مهران"، و"العار"، كما شاركت ضيفة شرف في فيلم "المسافر".
- في عام 2011 لعبت بطولتها السينمائية للمرة الأولى، من خلال وقوفها أمام محمد سعد في "تك تك بوم"، وأمام هاني رمزي في "سامي أوكسيد الكربون".
- تخطى رصيدها الفني الـ60 عملًا بين منها "حرملك"، "الكاهن"، "يوم وليلة"، "المايسترو"، "بلا دليل"، "جزيرة الغفران"، "الشارع اللي ورانا"، "نسر الصعيد"، "واكلينها والعة"، "الجماعة ج 2"، "تصبح على خير"، "شيخ جاكسون"، "عنتر ابن ابن ابن ابن شداد"، "مولانا"، "نصيبي وقسمتك"، "همس الرمال"، "الباب يفوت أمل"، "الخروج"، "بتوقيت القاهرة"، "بعد البداية"، "ظرف أسود"
- قالت في تصريحات لها إنها تعتز بأدائها دور "عاهرة" في مسلسل "سجن النسا"، والذي قدمت فيه شخصية "دلال"، وهو دور قدم رسالة في مسلسل مهم، ومن دون مبالغة في الإغراء أو خدش للحياء
- حصلت على جائزة أفضل ممثلة صاعدة لعام 2007، وتم اختيارها كعضوة لجنة تحكيم في المهرجان الدولي للفيلم بتونس عام 2009، كما حصلت على لقب أجمل امرأة مشهورة في تونس عام 2012.
- أيدت ثورة الشعب التونسي عام 2011، وأبدت كذلك فخرها بالشعب المصري خلال ثورة 25 يناير 2011، إلا أنها قالت في 2017 إنه إتضح أن الثورات لم تكن "ربيعًا عربيًا"، كما أبدت غضبها من الأحداث التي تشهدها سوريا
- تزوجت من رجل الاعمال المصري هاني سعد في 2 نوفمبر الماضي وتحول الزواج من احتفال بها وباطلالتها لهجوم بسبب كونها الزوجة الثانية لرجل متزوج ولديه أطفال واثار زواجها جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتداول مستخدمو تطبيقات إنستجرام وتويتر وفيسبوك صورا لزوجة هاني الأولى مع أبنائهما الأمر الذي زاد من حدة الهجوم عليها خاصة بعدما كتبت أيضا زوجته عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك تؤكد عدم طلاقها من زوجها.
- وتواجه درة، بعض المشاكل خلال هذه الفترة بسبب زواجها من رجل الأعمال هاني سعد، حيث أوضحت الكاتبة التونسية نزيهة غضباني، في تصريحات تليفزيونية، أن "القانون التونسي يجرم الزواج الثاني ويمنع التعدد، مما قد يعرض درة للحبس لمدة عام وغرامة مالية".
- تنتمي درة لعائلة عريقة بالعاصمة التونسية، وكانت من أشد المدافعين عن حقوق المرأة بالإضافة إلى موهبتها ونجوميتها ومكانتها التي تؤهلها للدفاع عن المرأة هناك.