«جوزي بيديني 6 آلاف جنيه مصروف وبيساعد والده ورافض يساعد والدي» والتعليقات: «جنس ملتك إيه؟!»

تسبب هذا المنشور في إحداث حالة من الغضب لدى رواد التواصل الاجتماعي والذين قد رأوها زوجة غير صالحة وتمنوا بعدم إكمال هذا الزواج، حيث دعوا بأن يُنجيه الله منها وأن لا تُرزق بالخلفة منه، حيث قالت "م.ز" متقلقيش مش هتشوفي ريحة الخلفة منه وذلك على حد تعبيرها، وأضافت بأن رجل مثل هذا بار بأهله سوف ينجيه الله من أمثالك.

كما رأت "ف.أ" أنه لا يحق للزوجة أن تحاسب زوجها على أمواله طالما لم يُقصر معها وألا تتدخل في كونه يُعطي أهله أم لا، وأكدت على أنه غير مُلزم بالإنفاق على أهلها، هذا وقالت "ك.ص" مستنكرة ما يحدث "ما تطلبيه في بيت الطاعة أحسن" وذلك على حد قولها.

ومن جانبها أوضحت "س.ع" أن الموضوع كله يعود إلى تربيتها فإن كان كما اتضح أن أبيها يُشجعها على ذلك فلما التعجب من كلامها فببساطة وكما قال النبي إذا صلح الراعي صلحت الرعية، هذا ونصحتها "ل.م" أنها لو كانت تعمل فلتقتطع هي جزءا من راتبها وتُعطيه لأهلها.

في حين اعتقدت "إ.خ" أن زوجها يريد مساعدة أبيه ولكن حفاظًا على ماء وجهه يقول أنه لازال يُسدد في أقساط زواج أخته، كما أكدت أن الله يرزقه نتيجة لبره بأبيه فيجب أن تٌعينيه على ذلك وليس العكس.