ميرفت سلطان.. أول امرأة على قمة بنك حكومي
الثلاثاء 24/نوفمبر/2020 - 08:29 م
زينب مصطفى
اختيرت ميرفت سلطان، ضمن 50 سيدة على مستوى الشرق الأوسط كأكثر النساء تاثيرًا في قطاع الأعمال وفقا لتصنيف مجلة فايننشال نيوز، كما جاءت في قائمة "فوربس" الشرق الأوسط لسيدات الأعمال المؤثرات في الشرق الأوسط في عام 2020.
ميرفت سلطان، والحاصلة على بكالوريوس إدارة الأعمال، ودرجة الماجيستير من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، تولت منصب رئيس مجلس إدارة البنك المصري لتنمية الصادرات في نوفمبر 2016، واستمرت في منصبها حتى وقتنا الحالي، كما أنها رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لضمان الصادرات.
واستطاعت "سلطان" من خلال عملها في القطاع المصري تحقيق إنجارزات هائلة، واستحقت ثقة المؤسسات المالية، فقد حافظ بنك تنمية الصادرات على مستوى نتائج أعمال غير مسبوقة، حيث بلغ صافي الربح مليار و14 مليون جنيه في نهاية السنة المالية 20192020 على الرغم من تداعيات فيروس كورونا الاقتصادية على قطاع المال والأعمال، وساهمت في خطط التطوير الاستراتيجية للبنك، كما أنها في خطة افتتاح 6 فروع جديدة.
كما تبنت جهود إنسانية في ضوء الإيمان بالمسئولية المجتمعية، وحدد البنك مبادرات اجتماعية بهدف تقديم الدعم لأكثر القطاعات احتياجًا في الدولة على رأسها قطاعي التعليم والصحة خاصة في ظل أزمة فيروس كورونا وما تركته من أضرار بالغة على مختلف القطاعات.
تدرجت "سلطان" في مناصب عدة في قطاع المال، فكانت نائب رئيس المعاملات البنكية الدولية لبنك دويتشه – مصر، كما تقلدت منصب الرئيس الإقليمي للعلاقات الخارجية لشمال أفريقيا وليفان ببنك HSBC - الشرق الأوسط بدبي. وأيضا كانت عضو في مجلس إدارة الائتمان في البنك المصري الخليجي، إلى جانب تاريخ طويل من العمل في عدة بنزك محلية ودولية.
واستطاعت "سلطان" من خلال عملها في القطاع المصري تحقيق إنجارزات هائلة، واستحقت ثقة المؤسسات المالية، فقد حافظ بنك تنمية الصادرات على مستوى نتائج أعمال غير مسبوقة، حيث بلغ صافي الربح مليار و14 مليون جنيه في نهاية السنة المالية 20192020 على الرغم من تداعيات فيروس كورونا الاقتصادية على قطاع المال والأعمال، وساهمت في خطط التطوير الاستراتيجية للبنك، كما أنها في خطة افتتاح 6 فروع جديدة.
كما تبنت جهود إنسانية في ضوء الإيمان بالمسئولية المجتمعية، وحدد البنك مبادرات اجتماعية بهدف تقديم الدعم لأكثر القطاعات احتياجًا في الدولة على رأسها قطاعي التعليم والصحة خاصة في ظل أزمة فيروس كورونا وما تركته من أضرار بالغة على مختلف القطاعات.