حظك اليوم لكل الأبراج هذا ما تبحث عنه الكثير من السيدات اللاتي يعتقدن أن الأبراج اليومية هي أفضل طريقة لمعرفة المستقبل، بينما ترى أُخريات أن الأبراج مجرد ترفيه لإرضاء الفضول فقط، لكن أولًا وأخيرًا لا يعلم الغيب غير الله، لكن كل ما نكتبه هي توقعات قد تصح أو تخطئ.

تقدم لكِ «هير نيوز» حظك اليوم لكل الأبراج اليوم الأحد 18 يوليو 2021، والتي جاءت على النحو التالي:

المشكلة هي أننا نعتقد أنه علينا أن نداوي ونصلح كل شيء. نحن نتجول بثقل العالم على أكتافنا؛ مما يحد من حريتنا بأكثر من طريقة. لهذا اليوم فقط ، يُطلب منك أن تتساهل مع نفسك. 

الحب يساعدك على فتح البوابة إلى وعي أعلى. ثق بالتوجيه الذي تتلقاه في هذه اللحظة. ثق في المسار الذي يُطلب منك السير فيه. تذكر، ليس كل ما يتم عرضه لك سيكون منطقيًا لعقلك المنطقي، ولا بأس بذلك. بالجرعة الصحيحة من الإيمان والاستسلام ستتمكن من تحريك العديد من الجبال في عالمك.

افتح ذراعيك واطلب المساعدة التي تحتاجها في هذه اللحظة. الانفصال وهم يا برج الجوزاء. الكون يتحرك، كيف يمكنك أن تكون وحيدًا بأي شكل من الأشكال؟ ما تحثك البطاقات على فعله اليوم هو فتح ذراعيك واستدعاء الدعم المطلوب في هذه اللحظة. مع زيادة قدرتك على الاستلام، ستلاحظ المزيد والمزيد من الأشخاص يبدؤون في الظهور من أجلك.

متى كانت آخر مرة مشيت فيها في حديقة؟ متى كانت آخر مرة سمحت فيها لنفسك بالاستمتاع من أجل الاستمتاع بدلاً من تحقيق هدف معين؟ اليوم يُطلب منك احتضان طفلك الداخلي وروح اللعب بحماسة مكتسبة حديثًا.

حان وقت ركوب الرحلات الجوية الخيالية. الانطلاق في مغامرة قد يكون خيارًا في الوقت الحالي.اليوم ، وقت تبدأ فيه آمالك وأحلامك بالتحقق.

المعجزات لا تنتهي. هل سبق لك أن نظرت حولك ولاحظت كل الأشياء التي تحدث لك، كل الطرق التي يتآمر بها الكون حتى تتمكن من عيش حياة تستحق العيش؟ المعجزات لا حصر لها.

تحلى بالصبر. هذا هو وقت الولادة والخصوبة. وقت غرس بذور الجديد ورعاية المشاريع التي بدأتموها مؤخراً. الأشياء الجيدة تستغرق وقتًا. ثق أنه في الوقت المناسب ، سيجتمع كل شيء بشكل جميل.

عندما يكون هناك شيء يهمك حقًا، دعه يذهب. أنت في المكان الذي تريد أن تكون فيه. بدلاً من لعب لعبة شد الحبل القديمة تلك، اسمح لما يُفترض أن يكون لك أن يجد طريقه إليك.

حان الوقت لتعيش حقيقتك . فعندما نعيش حلم شخص آخر، نواجه الفشل والرفض مرارًا وتكرارًا. لكن عندما نختار اتباع هدفنا الحقيقي، تبدأ الأمور في التوافق بالنسبة لنا. سيثبت الالتزام بعيش حقيقتك أنه أفضل هدية يمكنك تقديمها لنفسك.

النمو عملية مستمرة ومستمرة. نحن نتخلص من الجلد حتى عندما لا نعرف أننا نتخلص من الجلد، ومن خلال تجريدنا من الزيف أصبحنا أنفسنا الحقيقية والأكثر أصالة. اليوم، يُطلب منك احترام عملية الاستيقاظ هذه. لتقديم الشكر على ما كان وما سيأتي بعد. كما تفعل، رحب بالانزعاج أيضًا؛ لأنه يساعدك على تحقيق هذا الاختراق الكبير.

اليوم، يُطلب منك قضاء بعض الوقت للتفكير في الأشياء التي لم تنجح بها. الآن توقف لحظة لملاحظة كل الأشياء التي تكافح معها؛ حيث تتذكر أنك محمي مما لا يُقصد أن يكون ملكك. 

تذكر الحب الذي جمعكما في البداية، هذا سوف يحل الاضطرابات وتندمج في بعضها البعض. الحب سيساعدك على شفاء الأجزاء المكسورة من قلبك.