هل تؤيد ضرب الأخ لأخته؟.. أحد المؤيدين: «يجوز بعلم الوالد».. فيديو
الإثنين 14/يونيو/2021 - 05:40 م
يوسف العرباوي
أعلن هشام أحمد، أحد مؤيدي ضرب الفتيات، تأيديه لضرب الأخ الأكبر لشقيقته الصغرى، بشرط، أن يعلم الوالد سبب الخطأ الذي ارتكبته الفتاة لتستحق عليه الضرب من شقيقها.
هل تؤيد ضرب الأخ لأخته؟
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "هي وبس"، تقديم الإعلامية رضوى الشربيني المذاع على فضائية "cbc"،: "هناك أسباب تبيح اعتداء الأخ الأكبر لشقيقته الصغرى، ومنها عودتها من الخارج فى وقت متأخر من الليل، فلا أحد يستطيع أن يطفئ حرارة غيرة الشاب على أخته".
وأوضح: "الصفع على الوجه لن يوجع خد الفتاة بقدر ما يوجع كرامتها، والشخص يجب أن يكون قاسي على أخوته فى حالة أنه الأكبر لأنه فى محل الوالد، وليس من حق الفتاة أن تضرب شقيقها الأصغر منها، وهن يأتي دور الأب الذي يكون مختص بتقويم سلوك الابن".
اقرأ أيضًا..
ومن جانبه علّق أحمد جوهر، مؤيد لضرب الأخ لأخته، قائلاً: "يجب أن يكون هناك تصرفات غير لائقة من الفتاة لكي تتعرض للضرب، ويجب أن يكون هناك تحذيرات أولية، ومن حقي أن أعنف أختي فى حالة ارتكابها فعل غير مناسب أو مقزز".
وأضاف: "الفتاة ليست في منأى عن الضرب، فالأخ الأكبر من حقه أن يضرب أخته".