أبوّة وأمان.. أحمد حلمي يُبكي الملايين في «الاختيار 2»
الجمعة 14/مايو/2021 - 12:17 ص
ساندي جرجس
أبدع الفنان أحمد حلمي، في مشهده الرائع في الحلقة الـ 29 من مسلسل "الاختيار 2"، حيث جسد مشاعر الأب ودوره في حياة كل فتاة.
أحمد حلمي يُبكي الملايين في «الاختيار 2»
وأثار ذلك المشهد ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وأبكى الملايين من المشاهدين.
وجسد المشهد قصة حقيقة لطفلة استشهدت وهي في يد والدها، في إحدى التفجيرات الإرهابية التي استهدفت أحد أقسام الشرطة.
ونشر الفنان أحمد حلمي على صفحته الشخصية على موقع "فيسبوك"، أبرز الجمل التي قالها خلال ذلك المشهد والتي أثرت في الجميع وكان يريد أن يبرز فكرة معينة من خلالها وهي دور الأب في حياة كل فتاة والقائمة على الأمان.
اقرأ أيضًا..
الحلقة الأخيرة من «الاختيار 2» توثق لحظة القبض على الإرهابي محمود عزت
وفي هذا الصدد، قالت "ريموندا" البالغة من العمر 22 عامًا: "إن الأب هو الأمان والسند والحماية لكل فتاة فعندما ترهقنا الحياة أو يقترب منا شيء يسبب لنا الأذى يكون أول ما نلجأ له هو الأب، فكلما كانت الفتاة مرتبطة بوالدها ويكون بجانبها تلقائيا تشعر بالأمان فأنا لا أخاف أبدًا من أي شيء طالما والدي بجانبي لا يتركني فأكون متأكدة أنه لا يصيبني أي أذى، وبالفعل نجح الفنان أحمد حلمي في توصيل تلك الفكرة لنا بالفعل إذا طال الفتاة أي أذى قد يشعر الأب أنه فشل أن يكون لها الأمان والحماية فهذه هي مشاعر الأب مهما حدث".
ومن جانبها قالت سارة البالغة من العمر 31 عامًا: "مهما اختلفت الحياة ومر بنا العمر إلا أن دور الأب في حياة كل فتاة ثابت لا يتغير منذ أن تكون طفلة، بالفعل المشهد آثر فينا لصدق المشاعر وفكرة الأمان، بالفعل الأب هو الأمان للطفلة فتشعر جميع الفتيات في وجود والدها بالأمان والطمأنينة والحنان والحب، حتى دون أن يفعل الأب شيء ولكن وجوده يعني الاطمئنان للبنت، ويؤكد لها أن لا شيء في الدنيا يمكن أن يؤذيها طالما بجانبها والدها".
وفي هذا الصدد، قالت "ريموندا" البالغة من العمر 22 عامًا: "إن الأب هو الأمان والسند والحماية لكل فتاة فعندما ترهقنا الحياة أو يقترب منا شيء يسبب لنا الأذى يكون أول ما نلجأ له هو الأب، فكلما كانت الفتاة مرتبطة بوالدها ويكون بجانبها تلقائيا تشعر بالأمان فأنا لا أخاف أبدًا من أي شيء طالما والدي بجانبي لا يتركني فأكون متأكدة أنه لا يصيبني أي أذى، وبالفعل نجح الفنان أحمد حلمي في توصيل تلك الفكرة لنا بالفعل إذا طال الفتاة أي أذى قد يشعر الأب أنه فشل أن يكون لها الأمان والحماية فهذه هي مشاعر الأب مهما حدث".
ومن جانبها قالت سارة البالغة من العمر 31 عامًا: "مهما اختلفت الحياة ومر بنا العمر إلا أن دور الأب في حياة كل فتاة ثابت لا يتغير منذ أن تكون طفلة، بالفعل المشهد آثر فينا لصدق المشاعر وفكرة الأمان، بالفعل الأب هو الأمان للطفلة فتشعر جميع الفتيات في وجود والدها بالأمان والطمأنينة والحنان والحب، حتى دون أن يفعل الأب شيء ولكن وجوده يعني الاطمئنان للبنت، ويؤكد لها أن لا شيء في الدنيا يمكن أن يؤذيها طالما بجانبها والدها".