بقلم نهى الملافخ: الدبلوماسية العلمية والتقنية بين إدارة ترمب والسعودية
«حلمي لن يتوقف».. منّة صالح تروي قصة نجاحها في صناعة الشنط الجلد (صور)
الجمعة 16/أبريل/2021 - 01:38 م
صناعة الشنط الجلد
سمر سيد
أظهرت المشروعات الخاصة التي تعتمد على المهارة والحرف اليدوية في الآونة الأخيرة الكثير من النماذج التي تستحق التقدير.
واستطاعت الكثير من الفتيات إثبات ذاتهن وإنجاح مشروعاتهن، ومنهن شابة اسمها منّة صالح، التي بدأت حلمها بصنع هدايا من الجلد لأصدقائها، وتطمح الآن لأن تكون صاحة "ماركة عالمية".
بدأت منّة مشروعها منذ ٤ سنوات تقريبا، كانت تحاول صنع "أجندة من جلد" بشكل مختلف لاستخدامها في الكتابة، ومع الوقت ومع تشجيع من حولها، بدأت القصة في التطور لصنع هدايا لأقاربها، ثم بدأ من حولها في طلب صناعة بعض الهدايا منها.
تقول لـ"هير نيوز": "بعد فترة تعمقت في الفكرة أكثر وأحببتها أكثر وأكثر ووجدت نفسي في هذا المجال.. قررت أن أبدا مشروعي بعمل صفحة على فيس بوك باسمي".
عن الجلود تقول: "أحب الجلد لما فيه من فخامة، خياري دائمًا للأنواع الفاخرة. كل الجلد المستخدم هو جلد طبيعي عالي الجودة نوعه بيختلف حسب طبيعة المنتج وشكل التصميم".
وعن طرق اختيارها للتصميمات تقول: "الشنطة الجلدية تمنح المرأة طابعًا مختلفًا وأكثر شياكة من غيرها من الشنط ودائما أحاول أن تكون التصاميم بين المودرن والكلاسيك لأني مؤمنة بمقولة من فات قديمه تاه".
وعن الفئات العمرية التى تفضل طلب المنتجات الجلدية، تقول: "لا يوجد فئة عمرية محددة لكن نقدر نقول إن المقبلين على المنتج اللي بنقدمه محبي الفنون والمنتجات المميزة ليهم ذوق خاص مختلف عن التقليدي".
تكمل قصتها: "أسرتي من أكثر الأشخاص اللي دعموا حلمى كثيرًا، وساعدونى لتحقيقه، هم سبب استمرار مشروعي لإن من وقت ما بدأت كلهم أصبحوا مهتمين جدا بالجلد ويساعدوني بكل الطرق الممكنة".
تتحدث "منه" عن حلمها: "كل فترة بحاول يكون في تجديد بزود منتجات جديدة طبعا، وهدفي أكون من أكبر ماركات الجلد الطبيعي المصنع يدويا في مصر وأصدر لدول تانية تحت اسم "زينوبيا، صنع يدويا في مصر" وأتمنى أن يصبح الاسم معروفًا أكثر ومتوفرًا في كل المجمعات التجارية حول العالم".
بدأت منّة مشروعها منذ ٤ سنوات تقريبا، كانت تحاول صنع "أجندة من جلد" بشكل مختلف لاستخدامها في الكتابة، ومع الوقت ومع تشجيع من حولها، بدأت القصة في التطور لصنع هدايا لأقاربها، ثم بدأ من حولها في طلب صناعة بعض الهدايا منها.
تقول لـ"هير نيوز": "بعد فترة تعمقت في الفكرة أكثر وأحببتها أكثر وأكثر ووجدت نفسي في هذا المجال.. قررت أن أبدا مشروعي بعمل صفحة على فيس بوك باسمي".
عن الجلود تقول: "أحب الجلد لما فيه من فخامة، خياري دائمًا للأنواع الفاخرة. كل الجلد المستخدم هو جلد طبيعي عالي الجودة نوعه بيختلف حسب طبيعة المنتج وشكل التصميم".
وعن طرق اختيارها للتصميمات تقول: "الشنطة الجلدية تمنح المرأة طابعًا مختلفًا وأكثر شياكة من غيرها من الشنط ودائما أحاول أن تكون التصاميم بين المودرن والكلاسيك لأني مؤمنة بمقولة من فات قديمه تاه".
وعن الفئات العمرية التى تفضل طلب المنتجات الجلدية، تقول: "لا يوجد فئة عمرية محددة لكن نقدر نقول إن المقبلين على المنتج اللي بنقدمه محبي الفنون والمنتجات المميزة ليهم ذوق خاص مختلف عن التقليدي".
تكمل قصتها: "أسرتي من أكثر الأشخاص اللي دعموا حلمى كثيرًا، وساعدونى لتحقيقه، هم سبب استمرار مشروعي لإن من وقت ما بدأت كلهم أصبحوا مهتمين جدا بالجلد ويساعدوني بكل الطرق الممكنة".
تتحدث "منه" عن حلمها: "كل فترة بحاول يكون في تجديد بزود منتجات جديدة طبعا، وهدفي أكون من أكبر ماركات الجلد الطبيعي المصنع يدويا في مصر وأصدر لدول تانية تحت اسم "زينوبيا، صنع يدويا في مصر" وأتمنى أن يصبح الاسم معروفًا أكثر ومتوفرًا في كل المجمعات التجارية حول العالم".
