قبل طرح «ادلعي يا موزة».. حبيبة حسن شاكوش «حلويات»
كشف نجم المهرجانات الشهير حسن شاكوش عن استعداده لطرح أحدث أعماله الغنائية، في خلال الأيام المقبلة، وهو مهرجان بعنوان "ادلعي يا موزة"، ويتعاون به مع صديقه الفنان عمر كمال، مشيرًا إلى أنها ستحتل الترند، كما حدث بأعمالهما السابقة.
ويظهر حسن شاكوش، وعمر كمال في الفيديو الذي كشفا عنه أمس الخميس، وهما في كواليس التحضيرات للعمل، ويضم مقطع من الأغنية، وتظهر بها كلماتها، وتضم الكلمات بعض من أنواع المغازلات الحالية للفتيات، ووصفها بأنواع من الفاكهة، والحلويات.
وليس هي المرة الأولى التي يفعل بها الثنائي هذا الأمر، ودائمًا ما يحرص الثنائي على إضافة هذا النوع من الكلمات، والتي تحمل في معناها مغازلة للفتيات، وهو ما سنرصده في السطور التالية.
بونبوني ساقط في نوتيلا
وكلمات الأغنية هي "بونبوني ساقط في نوتيلا"، ويقصد بها مغازلة حبيبته ووصفها بالحلويات كناية عن إعجابه الشديد بها، وحبها كثيرًا، وأنه عند مشاهدتها يشعر بالسعادة التي يشعر بها عند تناوله للحلويات، كما تقول كلماتها: "أنتي بسكوتاية"، والتي ترمز إلى الرقة، والخجل التي تتمتع به الكثير من الفتيات.
بنت الجيران
وهذه تعد هي لتعاون الأول للثنائي عر كمال، وحسن شاكوش، والتي تسبب في جدل كبير نحوها، وذلك بعد غنائهما لها في إحدى الحفلات المقامة باستاد القاهرة، ووصف البعض لها بنها تحمل معاني غير لائقة.
وتبدأ كلمات الأغنية: "سكر محلي محطوط على كريمة"، وهي أيضا تحمل بعض عبارات الغزل للفتيات، ويقصد بها أنها كناية عن المذاق الجيد التي تتركه الحلويات، والجمال، وهذا عند رؤيته لها، ويشير العمل إلى مغازلة ابنة الجيران، والتعبير بهذه الكلمات عن الإعجاب بها.
عود البطل
وهذه الأغنية يقصد بها وصف الحبيب لمحبوبته، والتغزل بها، وتشير إلى الإعجاب الشديد بها، ولكن يحدد من صفاتها التغزل في قوامها، وجسدها، حيث أنهما يقولان: "عود البطل ملفوف"، وهي كناية عن الرشاقة، ويؤكد على أن الإعجاب بالشكل الخارجي لجسدها.
كما أضافت كلمات الأغنية: "يا فراولة الحتة"، وهي أيضًا كناية عن الجمال وتشبيهها بالفاكهة للإعجاب بها، وأيضًا ترمز إلى التغزل في الشكل حيث أن الفراولة رمز للاحمرار والتورد الدائم.
شوكلاتة سايحة جوة كيك
وهذه الأغنية تدور حول الإعجاب الشديد بأحد الفتيات منذ النظرة الأولى، ووصف لجميع الصفات، والمميزات الشكلية لها، وتقول كلماتها: "شوكلاتة سايحة جوة كيك" وهي كناية عن مدى جمالها، فهي تعني تشبيهها بالحلويات، وخاصة الشوكلاتة التي يحبها الجميع، ولا يستطيع أحد الاختلاف عليها.