هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة؟

هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة.. نشر رجل متزوج مشكلته مع زوجته عبر منصات التواصل الاجتماعي، قائلًا: هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة.. وطلب من رواد تلك المنصات الحل، وفي السطور التالية تكشف «هير نيوز» تفاصيل مشكلة الرجل مع زوجته.
هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة.. وقال الرجل في شكواه: "السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة؟ زوجتي خاننتني وقفلت الموضوع وبالصدفه اكتشفت أنها تخونني نسيت رسائل لم تمسحها وعرفت بالصدفه وعند مواجهتها قالت أنا السبب لاني مقصر في حقها".
هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة.. وأضاف: "انا بعترف اني مقصر في حقها وندمت وتركت الجوال وقالت لا نريد هاتف او حساب في فيسبوك ولا واتس اب علما ان بيننا طفل عمره ثلاث سنوات هل أسامحها علما أنها حاولت الإنتحار اكثر من مره وأنقذتها ارجو الحل".
وجاءت الردود عليه كالتالي..
هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة.. اذا قررت ان تستمر معها .. دائما حاول بطريقة غير مباشرة انك لم و لن تثق فيها ١٠٠% .. و اسعرها انها مقصرة و حتى لو انك كنت مقصر بحقها هذا ليس مبرر للخيانة و صدقا لو في خيانة جسدية فموضوع المسامحة ضرب من الخيال لكن بكل الاحوال استرها و لا تفضحها
شد فيها اكيد توبتها نصوح خصوصا انها اعتزلت الهاتف ومواقع التواصل
مانوع الخيانة واذا كنت انت مقصر وقادر اننك تتخطى الخيانة فسامحها
ان كانت خانتك مع غيرك وانت السبب لا يحق لك لومها
لا اعلم ما هو قصدك بالخيانه لكن هي زوجتك وليست جارية عندك
الخائن لايستتابلأن الثقة انعدمت اذا ركبت القطار الخطأ فنزل في أول محطة لكي لاتكون الخسارة أكبر
هل أسامح زوجتي التي تابت بعد الخيانة.. يعتمد على نوع الخيانه اذا كانت مجرد مكالمات يمكن تسامحها اما اذا كانت خيانه جسديه فطلقها لان الخاين مايتوب وتقصيرك معها لايعطيها الحق في الخيانه لاشرعا ولاقانونا وهي خانت ربها قبلك هناك ملايين المطلقات والارامل ومن لم يتزوجن ولم يرتكبوا الزنا ولا الخيانات لانهم يخافون الله ويخافون عذابه فكيف بمتزوجه ومحصنه لاتلتفت لبكائها ومحاولة انتحارها كلها دموع تماسيح وحيل نفسيه لتحسسك بالذنب وتشعرك بأنك انت الظالم وهي المسكينه المظلومه بينما الحقيقه هي العكس تماما هي من خانتك وانت رجل عربي وعندك غيره على شرفك وعرضك ورجولتك وامرأه كهذه لاتصلح زوجه ولا أم اقطع دابرها من الان لانك سوف تعاني من خياناتها اكثر مستقبلا
انتم بينكم طفل وحياة وهي من الواضح عليها التوبة كما انه من الواضح انه لم يكن هناك خيانه جسديه بل هي وسوسة شيطان بسبب تقصيرك معها لهذا اتق الله فيها وتقبل توبتها فخير الخطائين التوابون فسامحا وانسى ما حدث كانه لم يكن
انت بنفسك قلت انك مقصر معها في حقوقها ولهذا لاتلوم الا نفسك. انت اجبرتها على الخيانة ولو كنت تعطيها حقوقها لما حدث هذا.