قصة اعتزال البلوجر حسام أنتيكا وزوجته تثير الجدل عبر السوشيال.. ما القصة؟
انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي قصة البلوجر حسام أنتيكا وزوجته، التي أصرت على تركه مهنة تصوير حفلات الزفاف، وفي التقرير الآتي تستعرض «هير نيوز» تفاصيل اعتزال البلوجر حسام أنتيكا مهنة التصوير.
قصة اعتزال حسام أنتيكا
أثار البلوجر حسام أنتيكا وزوجته الجدل في الساعات الماضية بعد أن قرر اعتزال مهنة تصوير حفلات الزفاف والحفلات والمناسبات المختلفة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
حيث كتبت رودينا: "حسام أنتيكا الفوتوجرافر الجميل دا اعتزل تصوير الأفراح نهائي لمجرد أن زوجته قالتله أنه مينفعش عشان حرام آه والله فقرر أنه يعتزل تماما ونزل ستوري، أكيد الموضوع مجاش من أول مره معاه، أكيد بعد كام محاوله من زوجه جميله صالحه خايفه عليه، وهو دا تحديدًا اللي هيفيدك بحياتك أن ربنا يرزقك بالزوجه الصالحه ويرزقك بالزوج الصالح، اللي يخاف عليكي وف نفس الوقت يسمع كلامك ويحترم رأيك".
فيما علقت سلمى وائل: "في بعض التعليقات تدل علي أن الناس بقت مريضه في عقولها... لما شخص يبدأ ياخد خطوه في طريقه لربنا نبدأ بقي نزايد عليه ونحط في دماغنا أن ده ملاك مينفعش يغلط ومينفعش يعمل حاجه غلط ونقوله طب ما انت بتعمل كذا وبتسوي كذا ويكأن اللي بيتكلم ده ملاك ونسينا اننا بشر وبنغلط وبنحاول نصلح من نفسنا ومفيش حد كامل ولا حد مثالي بس فيه اللي بيحاول يبقي كويس علي قد ما يقدر وفيه اللي بيفضل تعبان في دماغه ويزايد علي غيره زي بعض التعليقات كده بدل ما يدعمه انه يبقي احسن ويحاول هو كمان يبقي أحسن، ودي ناس من كلامها بتقولك انهم فعلاً محتاجين علاج لدماغهم والله وعايزين الناس كلها تبقي وحشه زيهم".
المدونون يثيرون الجدل عبر السوشيال
كثيرًا ما يثير المدونون الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، آخرهم كان البلوجر حسام أنتيكا وزوجته، بالإضافة إلى البلوجر تغريد لوبيا في حفل خطوبتها، حيث أوضحت المدونة عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الإجتماعي إنستجرام، من خلال مقطع فيديو عن أسباب ارتداء خطيبها "الكمامة"، موضحة أن كل ما قيل ليس له أساس من الصحة وأن السبب الحقيقي يعود لظروف خاصة في عمل خطيبها تتطلب عدم الظهور على منصات التواصل الاجتماعي.
فيما ارتدت المدونة تغريد لوبيا أكثر من إطلالة في حفل خطوبتها، ففي بداية الحفل ارتدت فستان سهرة طويل بأكمام واسعة باللون البيج، واعتمدت على الألوان الترابية في مكياجها، أما الإطلالة الثانية فظهرت بفستان أسود منفوش، ما جعل الجمهور في حالة دهشة، نظراً لغرابة هذا اللون بالنسبة للعروس في حفل خطوبتها أو زفافها.
