أحمد جوهر يعلن زواجه من نسرين طافش.. والجمهور في حالة صدمة
أكد رجل الأعمال أحمد جوهر لأول مرة خبر زواجه من نسرين طافش، حيث نشر صورته معها وعلق عليها: "حياتي" عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي إنستجرام، وفي التقرير الآتي تستعرض «هير نيوز» تفاصيل زواج نسرين طافش.
زواج نسرين طافش
كشفت نسرين طافش أنها وصلت إلى المملكة العربية السعودية لحضور حفل Joy awards 2025 مباشرة بعد أن قضت شهر العسل وقررت أن تبقي هوية زوجها الجديد سرية، لكن نشر رجل الأعمال المصري أحمد جوهر صورة له معها عبر حسابه على إنستجرام.
حيث أوضحت الممثلة التونسية أن زوجها الجديد رجل أعمال مصري شاب ومحترم، وأكدت أن الحب بينهما دفعهما إلى اتخاذ هذه الخطوة الجريئة، وأصرت نسرين على الحفاظ على بعض الخصوصية في هذه المرحلة من بداية زواجها الثالث.
جدير بالذكر أن الممثلة التونسية نسرين طافش سبق وتزوجت مرتين قبل زواجها الثالث، في المرة الأولى تزوجت من رجل أعمال إماراتي، والمرة الثانية من الطبيب المصري شريف شرقاوي.
أناقة نسرين طافش
من جهة أخرى، تعد نسرين طافش واحدة من أكثر الممثلات أناقة في الوطن العربي، فهي دائمًا ما تعرض أسلوبها الفريد في اختيار الملابس، من الملابس اليومية إلى الفساتين الفاخرة.
كما تتميز بتنسيق ألوانها واختيار القطع التي تناسب شكلها وجسدها، مما يجعلها قدوة في عالم الموضة، وخاصة في فصل الصيف وفصل الربيع.
وخلال فصل الصيف، تفضل نسرين طافش على اختيار الملابس الكاجوال كالفساتين الخفيفة ذات الزخارف المرصعة التي تزيد من سحرها. كما تحب ارتداء المجوهرات المرصعة بالماس والذهب الأبيض، ومنها الأقراط الطويلة والأساور، وفي الشتاء تحب الملابس الدافئة مع الاحتفاظ بأناقتها المعهودة.
إكسسوارات نسرين طافش
لم تكتمل الإطلالة دون لمسات عصرية إضافية، حيث اختارت نسرين طافش حقيبة هيرمس وردية اللون، محققةً التوازن المثالي بين التراث والحداثة. لم يكن هذا الإكسسوار مجرد تفصيل عابر، بل عزز جمالية الإطلالة، وأضفى عليها لمسة من الفخامة والرقي، متناغمًا مع أجواء رمضان بأسلوب أنيق ومتناغم.
فيما تعد نسرين طافش واحدة من أكثر الممثلات أناقة في الوطن العربي، فهي دائمًا ما تعرض أسلوبها الفريد في اختيار الملابس، من الملابس اليومية إلى الفساتين الفاخرة، كما تتميز بتنسيق ألوانها واختيار القطع التي تناسب شكلها وجسدها، مما يجعلها قدوة في عالم الموضة، وخاصة في فصل الصيف وفصل الربيع.
