اكتشفت خيانة زوجتي مع ابن الجيران.. ماذا أفعل؟
الإثنين 03/فبراير/2025 - 12:29 م
وائل كمال
نشر رجل متزوج مشكلته مع زوجته عبر منصات التواصل الاجتماعي، ويطلب من رواد تلك المنصات الحل، وفي السطور التالية تكشف «هير نيوز» تفاصيل مشكلة الرجل مع زوجته.
وقال الرجل في مشكلته: "هل أطلق زوجتي الخائنة وبيننا أطفال؟ مشكلتي صعبة جدا و أنا على وشك الطلاق من زوجتي الخائنة و أريد نصحكم،. حيث وقبل أسبوعين جائني ابن الجيران الشاب وصارحني بالأدلة القاطعة أن زوجتي اتصلت بوالدته لكي يأتي هو لمنزلي في غيابي و يصلح شيء، لكن ما إن وصل حتى هددته أن هدفها الحقيقي هو أن يمارس معها علاقة وإن لم يستجب ستصرخ وتتهمه باطلًا".
وأضاف: "ابن الجيران صارحني أنه إستجاب مجبرا ولكن لم تحدث علاقة كاملة لأن الشاب كان تحت الصدمة و المفاجأة، و بعد ذلك أصبحت زوجتي ترسل له رسائل تهديد أن لا يخبر أحد من أسرته أو أصدقائه لكي لا تقلب عليه التهم و تدخله السجن وابن الجيران أراني كل رسائل التهديد ومن بينها صورة له يظهر فيها هو فقط في بيتي حيث زوجتي الخائنة صورت فيديو الواقعة بدون علمه وهددته أنه إذا أخبر أحد فسترسل صور له عاري لزملائه في الجامعة".
وتابع: "بعد أن صارحني الشاب بما جرى قررت أن أدخل هاتف زوجتي و وجدت ما لا يتخيله عقل: وجدت كل رسائل التهديد لابن الجيران والصور والفيديو الكامل لما جرى على فراشي وبيتي وفيه اللحظة التي تم تهديد الشاب وتيقنت من صحة كل كلامه ووجدت رسالة من زوجتي لصديقتها السيئة وهي تتفاخر بأنها نالت من الشاب وتسخران من عجزه يوم الواقعة".
وواصل: "أنا قمت بنسخ كل الأدلة والرسائل والصور و الفيديو عندي حتى استعملها في قضية الطلاق في المحكمة، حتى الآن لم أصارح زوجتي بشي ولكنها خائفة واستشعرت أنني لست على طبيعتي و أنا أتحجج بمشاكل العمل".
واستكمل: "أخبرت ابن الجيران المظلوم أني تيقنت من ما قاله لي بالأدلة، و طلبت منه أن يستر على الأمر للحفاظ على سمعة بناتي وطمأنته أنني في صفه و أن لا يخاف من مسألة الصور لأن تهديدها هو رمزي فقط و ليس حقيقي, فتسريب أي صورة يعني افتضاح كل ما جرى حتى و إن كان صورة له هو فقط".
وتابع: "الآن أنا أتسائل لماذا يحدث هذا لي و أنا لم أقصر يوما في خدمة أسرتي و أعمل 15 ساعة يوميا لتوفير كل سبل الراحة وأدفع الديون وفي النهاية يكون مصيري الخيانة بهذا الشكل، أفكر في طرح قضية طلاق للضرر و استشرت محامي لكني متردد في ذلك بسبب بناتي ونفسيتهم وسمعتنا".
واختتم: "في نفس الوقت لا أتحمل زوجة تتآمر و تخونني على فراشي، فكيف ترون الأمر وكيف أفاتح زوجتي بما سجلته من رسائل وصور وفيديو؟ لأني أخشى من أن تنهار ويغمى عليها عندما ترى الأدلة التي بحوزتي".
وجاءت الردود عليه كالتالي..
لا ابرر لزوجتك الخيانه . فهناك نساء أزواجهن ليسوا معهن لسنوات ولا تخون. ولكن هذا كله يعود للشخص نفسه ولتركيبته. ولذا أرى أن 15 ساعه عمل في اليوم .اذن ماذا بقي من اليوم لتهتم بزوجتك وبيتك .قيم المشكله من كل النواحي .
ما تنهار انت خايف على وحدة زي هيك ليش
للاسف انت ضخمت الموضوع وعملت من الحبه قبه رغم ان المشكلة بدأت بسبب اهمالك وتقصيرك بحقوق زوجتك.
ياحنون قلتلي خايف يغمى عليها أول شيء أبعد البنات عند عمتهم بحجة الزيارة وفاتحها بالموضوع والادلة وأخبرها أن هناك عشرات النسخ في أماكن أمينه وسوف تظهر عالملأ في حال جرالك شيء واطلب منها التوقيع عند محامي بالتنازل عن البنات وكامل حقوقها وتلم هدومها وتنقلع في منتهى الهدوء وتطلب هي الطلاق
مافعلته شي طبيعي لانك تهملها و تقصر بحقها
اذا تريد تسمع الحقيقة هو انت المخطىء بأهمالك لزوجتك وتقصيرك ومن حقها
لا تستمتع الى المخببين الذين يحرضونك على الطلاق وتدمير اسرتك ، اغلب المتزوجات لديهم علاقات بسبب انشغال ازواجهن بالعمل وتقصيرهم في تلبيه رغباتهم الغريزيه .