الحلقة الثالثة من «ساعته وتاريخه» تحصد تفاعل كبير عقب مشهد الانتحار
الجمعة 13/ديسمبر/2024 - 08:03 م
ضحى نبيل
حصدت الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه والتي تحمل عنوان "التفتيش المفاجئ" تفاعل كبير بسبب محتواها، حيث تسلط الضوء على قضية الابتزاز الإلكتروني، من خلال معاناة ندى، ماريا ميخائيل، من ابتزاز زميل لها بصور شخصية، بعد أن كانت على علاقة عاطفية به.
الابتزاز الإلكتروني في ساعته وتاريخه
وكان موضوع الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه يدور حول معاناة فتاة مع الابتزاز الإلكتروني، حيث تعاني ندى من ابتزاز صديق لها بصور شخصية، فتحاول زميلتها في السكن مرام (ياسمينا العبد) مساعدتها وتتواصل مع أستاذها في الكلية لتشجيعه على مساعدة ندى.
فيما ترفض ندى اقتراح مرام بالإبلاغ عن الشخص الذي هددها وهو ابن عمتها، وأنه إذا أبلغت الشرطة فسوف ينشر الصور في كل مكان بعد أن يجعل أصدقائه يرون الصور.
بينما ترفض أسرتها مساندتها بعد اكتشافها ارتكابها فعلًا فاضحًا، فتيأس ندى من ضغط الابتزاز ونظرات اللوم من المحيطين بها، وتقرر الهروب من كل ذلك بالتخلص من حياتها بتناول جرعة كبيرة من الحبوب في نهاية حلقة ساعته وتاريخه.
اقرأ أيضا..
ساعته وتاريخه تحصد تفاعل كبير عبر منصات التواصل
حملت الحلقة الأولى من مسلسل ساعته وتاريخه عنوان "التجسس" وسلطت الضوء على قضية "الابتزاز الإلكتروني" التي تتعرض لها بعض الفتيات.
فيما يتناول المسلسل مشاكل الفتيات وتعرضهن للابتزاز من خلال قصة نادية التي تجسدها مايان السيد والتي تتعرض للابتزاز من قبل زميلها في الجامعة بسبب حبه الشديد لها.
كما يتبين أن أحد زملاء نادية ابتكر صور مفبركة من أجل محاولة إقناع نادية بالزواج منه، ويعلم منها مكان وجودها، وبينما نادية مع صديقتها في الحافلة، يصعد هو إلى الحافلة لمراقبتها، ثم ينزل خلفها وينتقم منها بطعنها أمام حرم الجامعة حتى الموت ما جعل مسلسل ساعته وتاريخه يتصدر تريند منصات التواصل الاجتماعي للتشابه الكبير بينه وبين الأحداث الواقعية التي حدثت للطالبة نيرة.
اقرأ أيضا...