مشهد مبكي لأم سورية تستقبل ابنها بعد غياب 7 سنوات يكتسح السوشيال ميديا (فيديو)
السبت 30/نوفمبر/2024 - 09:29 م
ضحى نبيل
انتشر على نطاق واسع مقطع فيديو لوالدة تستقبل ابنها بالأحضان بعد فراق دام 7 سنوات في مدينة حلب السورية، وقد تفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي مع هذا المقطع المؤثر لوالدة سورية تستقبل ابنها بالأحضان والقبلات بشكل واسع عبر تلك المنصات المختلفة.
مشهد مبكي لوالدة سورية يكتسح منصات التواصل الاجتماعي
استقبلت والدة سورية ابنها بعد غياب 7 سنوات في مدينة حلب بسوريا، حيث حرص الابن على توثيق هذا اللقاء المؤثر من خلال التصوير بمقاطع الفيديو ونشره عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وقد لقي الفيديو تفاعل كبير من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي حيث تفاعلوا بشكل واسع، لأن مقطع الفيديو مؤثر بشكل كبير.
حيث يظهر في المقطع شاب سوري يطرق أبواب منزله في مدينة حلب بعد غياب 7 سنوات بعيدًا عن والدته والأهل والأقارب، لتفتح الأم وتنهمر دموعها لحظة رؤيتها لابنها وتحتضنه بشكل كبير.
اقرأ أيضا...
قد خبرنا دموع الحزن، وعرفنا دموع الفرح، ولكن هل سمعتم بنحيب الفرح؟
— يوسف موسى (@yusufmousa01) November 30, 2024
هذه أم تلتقي بولدها في حلب، بعد انقطاع دام سنوات، تفصل بينهما حدود وقوى وأفرع أمنية، انتحبت الأم فرحا حين احتضنت ابنها، كما عاد هو طفلا صغيرا بين يديها! pic.twitter.com/JIRjjnWwxF
ماذا قال رواد منصات التواصل عن مشهد الأم في سوريا؟
وسرعان ما تهالت التعليقات على مقطع الفيديو الخاص بالأم السورية وابنها الذي عاد إلى أحضانها بعد غياب 7 سنوات بالدموع والصراخ من الفرحة في مدينة حلب السورية.
حيث كتب يوسف موسى: "قد خبرنا دموع الحزن، وعرفنا دموع الفرح، ولكن هل سمعتم بنحيب الفرح، هذه أم تلتقي بولدها في حلب، بعد انقطاع دام سنوات، تفصل بينهما حدود وقوى وأفرع أمنية، انتحبت الأم فرحًا حين احتضنت ابنها، كما عاد هو طفلًا صغيرًا بين يديها".
بينما كتبت أم جلال: "فراق الأم لأبنائها أقسى أنواع الفراق، ربنا يرجع كل ولد لأمه ويقر عينيها بيه وتطمئن عليه".
اقرأ أيضا...