مصدر مقرب من جينيفر لوبيز يكشف شعورها بالندم بسبب بن أفليك
الأربعاء 28/أغسطس/2024 - 05:33 م
ضحى نبيل
صرح مصدر مقرب من الممثلة جينيفر لوبيز لمجلة People أن جينيفر لوبيز "تبدو مرتاحة" بعد تقديم طلب الطلاق من بن أفليك بشكل رسمي، رغم أنها كانت في البداية لا تشعر بالراحة بالابتعاد عنه رغم حبهما الشديد لبعض، وفي التقرير الآتي تكشف «هير نيوز» تفاصيل طلاق الثنائي الشهير جينيفر لوبيز وبن أفليك.
جينيفر لوبيز تشعر بالراحة
وبعد تقديم طلب الطلاق في 20 أغسطس الجاري، بعد عامين بالضبط من حفل زفاف الزوجين في جورجيا، تبدو جينيفر لوبيز مستعدة للمضي قدمًا، حيث قال المصدر المقرب لها لمجلة People إنها "تفعل ما بوسعها". وأضاف: "لقد كان من الصعب للغاية عليها أن يختار بن الابتعاد عن زواجهما والمضي قدمًا في حياته، وتركها وراءه".
وبحسب المصدر، فإن جينيفر لوبيز "لم تكن تريد الطلاق". وبدلاً من ذلك، قالوا إنها "أرادت أن تكتشف الأمور. فإنهما يحبان بعضهما البعض. وجينيفر ليست من النوع الذي يستسلم ببساطة. لقد كان الانتظار بمثابة عذاب بالنسبة لها".
لكن بعد رفع دعوى الطلاق، "يبدو أن جينيفر لوبيز مرتاحة"، كما أضاف المصدر قائلًا: "يتفق أفراد عائلتها وأصدقاؤها على أن هذا كان القرار الصحيح"، كما قالوا: "إنها محاطة بالكثير من الحب والدعم. ستكون بخير. إنها قوية ودائمًا ما تكون في المقدمة".
اقرأ أيضا.
جينيفر لوبيز تغير اسمها بعد الطلاق
وفي الأسبوع الذي أعقب تقديم الطلب الرسمي، تقدمت جينيفر لوبيز بالفعل بطلب لإسقاط "بن أفليك" من اسمها. وعلى الرغم من أن المغنية معروفة بالفعل للعالم باسم جيه لو، إلا أنها غيرت اسمها القانوني إلى جينيفر لين أفليك بعد زواجها من بن في عام 2022، والآن، وفقًا لوثائق المحكمة، فقد طلبت إعادة اسمها الأصلي إلى اسمها قبل الزواج، جينيفر لين لوبيز.
حيث أدرجت جينيفر لوبيز أيضًا سبب انفصالها عن أفليك، مشيرة إلى اختلافات لا يمكن الوصول إلى حل لها، وذكرت أنها لا تريد أن تحصل هي أو أفليك على نفقة زوجية. وبدلاً من ذلك، سيفصل الزوجان أصول ممتلكاتهم وديونهما.
اقرأ أيضا..