ما حكم صلاة الرغائب؟ «الإفتاء تُجيب»
الأحد 14/يناير/2024 - 03:30 م
أيه عدلى
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية
عبر موقعها الرسمى ، جاء نصه : « ما حكم صلاة الرغائب؟ ».
وتعرض "هير نيوز" تفاصيل الإجابة على هذة الفتوى لحسم الجدل وتوضيح رأى الشرع والدين فى هذا الأمر، وذلك من خلال السطور التالية..
ما حكم صلاة الرغائب؟
أجابت دار الإفتاء على السؤال ، كالتالى : إنه لم تثبت صلاة الرغائب وهي اثنتا عشرة ركعة تصلى بين المغرب والعشاء ليلة أول جمعة في رجب، يسبقها صيام الخميس الذي هو أول خميس في رجب.
واستندت «الإفتاء»، في إجابتها عن السؤال: ، إلى قول الإمام النووي الوارد في كتابه في المجموع: «هي صلاة بدعة ومنكرة قبيحة، ولا يغتر بذكر من ذكرها، ولا بالحديث المذكور فيها؛ فإن كل ذلك باطل، ولا يغتر ببعض من اشتبه عليه حكمها من الأئمة فصنف ورقات في استحبابها؛ فإنه غالط في ذلك، وقد صنف في إبطالها الشيخ الإمام أبو محمد عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسي كتابا نفيسا فأحسن فيه وأجاد».
واستندت «الإفتاء»، في إجابتها عن السؤال: ، إلى قول الإمام النووي الوارد في كتابه في المجموع: «هي صلاة بدعة ومنكرة قبيحة، ولا يغتر بذكر من ذكرها، ولا بالحديث المذكور فيها؛ فإن كل ذلك باطل، ولا يغتر ببعض من اشتبه عليه حكمها من الأئمة فصنف ورقات في استحبابها؛ فإنه غالط في ذلك، وقد صنف في إبطالها الشيخ الإمام أبو محمد عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسي كتابا نفيسا فأحسن فيه وأجاد».
صلاة الرغائب
حديث صلاة الرغائب
إقرأ أيضا..