الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس مجلس الإدارة
خالد جودة
رئيس مجلس الاداره
خالد جوده

مدرسة «الفيروز البريطانية الدولية FBIC» سيمفونية يعزفها خبراء العالم لتخريج أجيال (صور)

الإثنين 30/أكتوبر/2023 - 09:31 م
هير نيوز

في قلب مدينة التعليم والمعرفة، تتألق مدرسة "الفيروز البريطانية الدولية"  (FBIC) كجوهرة نابضة بالحياة، هذه المؤسسة التعليمية الرائدة تجسد التميز والتفوق في عالم التعليم العالي، وترسخ قواعد نجاحها على توفير تجربة تعليمية مميزة وشيقة للطلاب.


 
منذ أول خطوة تدخل في أروقة مدرسة "الفيروز"، يُشجع الطلاب على استكشاف عوالم المعرفة بمنهج تعليمي شيق وشخصي. يعكس اهتمام الموظفين الفردي بكل طالب تجربة فريدة، ويمنح الطلاب الشعور بأن أصواتهم تهم بالفعل. 


 
وعندما نتحدث عن بنية التحتية، فإن الفصول الدراسية والمختبرات تم تجهيزها بعناية فائقة لضمان بيئة تعليمية مثالية، المكتبة تُعد مصدرًا هامًا للاستزادة والبحث، مما يمنح الطلاب الوسائل الضرورية لتوسيع آفاقهم. ولم تنسَ كلية الفيروز المرافق الرياضية المتعددة، ووجود معالجين ومختصين صحيين في العيادة يعكس الاهتمام الشامل بصحة الطلاب.


 
لا تكتمل التجربة التعليمية إلا برعاية كافتيريا المدرسة التي تهتم بتلبية الاحتياجات الغذائية للطلاب بعناية فائقة.
 
إن كلية الفيروز البريطانية الدولية تجسد مفهوم التعليم المتكامل والمميز، حيث تجمع بين الجودة الأكاديمية والبيئة الملهمة للتعلم والنجاح.


 
وبهذا نقدم الترحيب الحار لكم في عالم مدرسة "الفيروز البريطانية الدولية". إنها ليست مكانًا عاديًا للتعليم، بل هي رحلة تعليمية من الجودة والرؤية. فقد قدمت مسيرة مستدامة لتقديم أعلى مستويات التعليم العالي، كجزء من مجموعة مدارس "الفيروز" المتألقة. فإن تقديم التعليم الجيد هو جوهر رسالتهم. فهم يسعون دائمًا لتوفير فرص تعلم مميزة وفريدة تعزز التنمية الأكاديمية والشخصية والمجتمعية لكل طالب. فضلا عن تشجيع التفكير النقدي والإبداعي وتمكن الطلاب من تطوير مهاراتهم.


 
وهم مؤمنون حق الإيمان بأن كل شخص يحمل في داخله القدرة على التعلم والتطور، وإن لديه الأدوات الضرورية لتحقيق ذلك. لديهم فريقا مميزا من المعلمين من مختلف دول العالم يحمل معه التزامًا أخلاقيًا كبيرًا مما ينعكس على الطلاب من خلال المهارات  المتنوعه  مثل تعزيز قيم النزاهة والإحترام وتقبل الأخر والعطاء وغيرها التي يتم تعزيزها لديهم  في ظل التنوع  الفكري والتعدد الثقافي ف "آل بسام" يمتلكون رؤية خاصة متفردة بهم. نحو النجاح والتطور المستدام في عالم متغير بسرعة.


 
وحيث أنه يُعتبر التواصل بين المنزل والمدرسة جزءاً حيوياً من مسيرة التعليم، ولهذا السبب يتم توفيره بأكثر من وسيلة مختلفة تجعلها سهلة وفعّالة. فلنبدأ بـ "كتاب الاتصال اليومي"، حيث يتم إرسال رسائل يومية تحمل تحديثات وأخبار عن الأطفال والمدرسة. هذا الأداة تسمح لأولياء الأمور بمتابعة تطورات تعليم أبنائهم بكل يسر وسهولة.
 
وإذا كان ذلك لا يكفي، يتم إرسال رسائل إخبارية منتظمة تحتوي على معلومات هامة حول الأحداث والنشاطات في المدرسة. وليس هذا فحسب ولكن الجديد هو توفير تطبيق الهاتف المحمول الذي يجعل التواصل أكثر يسرًا وسهولة. ومن خلاله، يمكن الوصول إلى جميع المعلومات الضرورية، بما في ذلك الدرجات والجداول الزمنية وآخر الأخبار. هذا يجعل عملية متابعة تعليم الأطفال أكثر يسرًا وفعالية.


 
ولا ننسى الاجتماعات الدورية التي تجمع أولياء الأمور والمعلمين لمناقشة تقدم الطلاب والقضايا المتعلقة بالتعليم. هذه الفرصة تتيح للوالدين مقابلة مديري المدارس ومناقشة قضايا أبنائهم بشكل مباشر. ليكون الأهل شركاء فعّالين في رحلتهم التعليمية. لا شك أن هذا التواصل المستدام يسهم في بناء مستقبل مشرق لأطفالنا.
 
لذلك يعد التحاق الأطفال أو الطلاب هو رحلة مدى الحياة، فهم يهتمون بتقديم دعم شامل للرفاهية الروحية والعاطفية والجسدية للطلاب لبناء شخصيات قوية ومتوازنة.


 
إن هذه المدرسة تعكس مبدأ "التعليم للجميع" لبناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة وتحقيق التميز في كل جانب من جوانب الحياة الطلابية.


ads