7 نصائح للتحدث مع الأطفال حول أحداث فلسطين «راقبي لغة الجسد»

فرضت الاحداث المأسوية التي تشهدها فلسطين وخاصة في قطاع غزة المحاصر، نمطا جديد من التفكير لدى الصغار، حيث تزاحمت التساؤلات على أذهانهم، متوجهين للكبار، علهم يجيدون إجابات شافية لها، ولكن قد لا ترضي بعض الإجابات تطلعاتهم للمعرفة، كما لا تخفف عنهم ما ينتابهم من قلق وخوف، من أجل ذلك قدمت منظمة اليونيسيف مجموعة النصائح لأولياء أمور الأطفال المستفسرين عن الحروب طالبة منهم محاولة اكتشاف ما يسعون لمعرفته.

منحهم بعض الوقت

محاولة طمأنتهم

التحدث بهدوء

 
 

الاستعانة بالقصص الإيجابية

استعين بقصص إيجابية، مثل المتعاونون الذين يقومون بمساعدة الناس في فلسطين، أو الشباب الذين ينادون بالسلام، حيث إن الشعور بفعل شيء ما، مهما كان صغيراً، يمكن أن يجلب راحة كبيرة لهم.
 

التشجيع على الدعم

 
يفضل تشجيع الطفل إذا كان يرغب في المشاركة في القيام بأفعال إيجابية مثل جمع التبرعات المحلية أو الانضمام لفرق الدعم.

 
مراقبة لغة الجسد

عند إنهاء المحادثة مع الاطفال، من المهم التأكد من عدم تركهم في حالة من الضيق، وتقييم مستوى قلقهم من خلال مراقبة لغة جسدهم، وتذكير الكبار لهم انهم مهتمون بهم وموجودون للاستماع والدعم كلما شعروا بالقلق.

تخفيف قلقهم

إذا ما لوحظ ان حجم القلق والتوتر يتزايد، فقد يحتاج الطفل إلى دعم من متخصص، ويمكن تقليل التوتر بسبب أحداث فلسطين من خلال القيام ببعض الأنشطة معًا مثل التنفس من البطن، وعلى قدر الامكان يجب التحكم فى مشاهدة القنوات والمنصات التي تنقل تلك الأحداث العنيفة لتقلل التوتر.

ونقدم لكم من خلال موقع هير نيوز، أخبار وتقارير، صاحبة المعالى، منوعات، فن وثقافة، كلام ستات، بنات، هير فاشون، حوادث، رياضة، صحتك، مال وأعمال، توك شو، مقالات، دنيا ودين.

اقرأ أيضا..

الملكة رانيا: أمهات فلسطين يكتبن أسماء أبنائهن على أيديهن تحسبا لاستشهادهم (فيديو)