أول تعليق من سارة سلامة بعد وصف إطلالتها بـ «الجريئة»
الإثنين 24/يوليه/2023 - 07:59 م
أمل هلالي
علقت الفنانة المصرية سارة سلامة على الانتقادات التي وجهت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب إطلالتها التي وصفها البعض بالجريئة، خاصةً بعد تداول شائعات حول تعرضها للتعنيف من والدها بسبب ملابسها، حيث قالت سارة سلامة في تصريحات صحفية إن من يقف خلف تلك الانتقادات لا يمثلون المجتمع كله، مشيرة إلى أنها لا تعطي الأمر حيزاً كبيراً من وقتها.
سارة سلامة ترد على المنتقدين
وأوضحت الفنانة الشابة أنها واثقة من كل خطوة تقوم بها في حياتها واختياراتها، مشيرة إلى أنها كانت تتأثر فقط في البداية بتلك الانتقادات والهجوم عليها، وقالت: "كنت بتأثر زمان بالتعليقات السلبية ولكن دلوقتي بحاول متأثرش بيها ومش بركز وأهم شيء مش حابب يشوفني ممكن ميشوفش لأني مش هقدر أبرر كل حاجة بعملها في الحياة".
وأشارت إلى أنها مع احترام حرية الرأي واختلاف وجهات النظر، مؤكدةً إلى أنها فكرت في وقت إنشاء حساب خاص لتجنب تلك التعليقات السلبية لكنها تراجعت عن الأمر لأنها لا تعتبر مواقع التواصل أمرا أساسياً في حياتها ولا تعبر عن الجمهور الحقيقي.
تعرض سارة سلامة للتعنيف من والدها
كما نفى أحمد سلامة عن وقوع أي خلاف بينه وبين ابنته، وقال إنها بدورها تأخذ رأيه في جميع الأمور: "لا يوجد خلاف بيني وبين سارة، لما أنا أكون في خلاف مع بنتي، مين اللي هيبقى جنبها؟".
وأضاف: "علاقتي بابنتي سارة سلامة طبيعية زي أي أب وبنته وعلاقة قريبة جدًّا وبتاخد رأيي في كل حاجة وما بتروحش تتفق على عمل إلا لما تاخد رأيي، والخبرة اللي أنا أخدتها في حياتي بنقلها لبنتي".
كما أشار والد سارة سلامة إلى أنه ينزعج بشدة من الشائعات التي تحاول التدخل في حياتها الشخصية، قائلاً: "منزعج جدًّا من تدخل الناس في حياة بنتي الشخصية والكلام عن ملابسها، و99% من اللي موجود على السوشيال ميديا مزيف، ونحن نعيش كارثة الموبايل والإنترنت".
كما أشار والد سارة سلامة إلى أنه ينزعج بشدة من الشائعات التي تحاول التدخل في حياتها الشخصية، قائلاً: "منزعج جدًّا من تدخل الناس في حياة بنتي الشخصية والكلام عن ملابسها، و99% من اللي موجود على السوشيال ميديا مزيف، ونحن نعيش كارثة الموبايل والإنترنت".
ونقدم لكم من خلال موقع هير نيوز، أخبار وتقارير، صاحبة المعالى، منوعات، فن وثقافة، كلام ستات، بنات، هير فاشون، حوادث، رياضة، صحتك، مال وأعمال، توك شو، مقالات، دنيا ودين.