نتيجة تحليل إثبات النسب تكذب ادعاءات آل باتشينو 83 عامًا بشأن قدرته على الإنجاب
تداولت عدد من الصحف العالمية، أنباء تفيد بطلب النجم الأمريكي المخضرم آل باتشينو، 83 عامًا، من صديقته الكويتية نور الفلاح إجراء تحليل إثبات النسب بعد إعلانها الحمل منه..
وبالفعل قامت المنتجة الكويتية البالغة من العمر 29 عامًا، بإجراء التحليل والذي أثبت كذب ادعاءات آل باتشينو، بشأن عدم قدرته على الإنجاب في مثل هذا السن.
تحليل إثبات
النسب يكذب ادعاءات آل باتشينو
وفقًا لتقرير موقع TMZ، كان آل باتشينو، متشككًا في نبأ حمل صديقته الكويتية التي أعلن حملها في الشهر الثامن قبل أيام، وأنه في البداية لم يصدق بأن هذا الطفل هو إبنه، كونه لا يصدق بقدرته على جعل امرأة حامل منه في مثل هذا السن.
وأفادت بعض المصادر أن آل باتشينو، لم يكن على علم بحمل صديقته حتى الشهر السادس، حين أخبرته هي بذلك، وعندئذ تفاجأ بالخبر، وطالبها بإجراء تحليل إثبات النسب الشهير (اختبار الحمض النووي للإثبات).
وأفاد التقرير، أن بعض المصادر أكدت أن الممثل البالغ من العمر 83 عامًا، كان يعاني من مشاكل طبية كانت ستمنع الرجل من أن يصبح أبًا، من صديقته نور الفلاح البالغة من العمر 29 عامًا، وعندما اكتشف "صُدم".
نتيجة تحليل إثبات النسب
أفاد الموقع الفني الشهير، أن بعض المصادر المقربة أكدت أن آل باتشينو، شكك في أمر الطفل في البداية، ولكن نور الفلاح، قامت بالفعل بإجراء تحليل إثبات النسب عن طريق اختبار الحمض النووي، والذي أثبت أنه "الأب" بالفعل.
إعلان حمل نور
الفلاح
قبل أيام، أعلن موقع الفن الشهير TMZ، عن نبأ حمل المنتجة الكويتية نور الفلاح البالغة من العمر 29 عامًا، من حبيبها آل باتشينو 83 عامًا والذي ينتظر الإبن الرابع له في غضون شهر واحد على الأكثر.
و أكدت العديد من المصادر أن نور الفلاح صديقة الممثل المخضرم آل باتشينو حامل في الشهر الثامن، وتنتظر مولودها في غضون شهر على الأكثر.
علاقة غرامية بدأت مع فيروس كورونا
بدأت العلاقة الغرامية بين الفلاح وآل باتشينو منذ أبريل العام الماضي، وأثار الثنائي شائعات رومانسية لأول مرة عندما تم تصويرهما وهما يتناولان العشاء معًا.
أخبرت مصادر متعددة العديد من الصحف آنذاك، أن الزوجين كانا في الواقع يتواعدان بهدوء منذ بداية وباء فيروس كورونا.
ألفريدو جيمس باتشينو، 83 عامًا، من مواليد 25 أبريل عام 1940. وهو ممثل أمريكي ويعد آل باتشينو أحد أعظم الممثلين وأكثرهم تأثيرًا في القرن العشرين.
إقرأ أيضًا