عادت الحياة مساء اليوم، على السجادة الحمراء لمهرجان كان مع انطلاق النسخة  السادسة والسبعين مع العرض الأول لمسرحية "جان دو باري" من فترة لويس الخامس عشر.

جوني ديب يعود منتصرًا

يمثل العرض عودة الممثل جوني ديب، إلى السينما والسجادة الحمراء لأول مرة بعد محاكمة تشهير واسعة النطاق ضد زوجته السابقة أمبر هيرد.

لم يستطع الممثل، 59 عامًا، الذي يتولى دور لويس الخامس عشر، إخفاء سعادته بالعودة إلى عالم هوليوود بعد أن تم إسقاطه سابقًا من العديد من المشاريع أثناء المحاكمة.

وكما هو الحال دائمًا، اجتذب الحدث العظماء والمشاهير، على رأسهم بري لارسون، وأوما ثورمان، وإيلي فانينغ، وهيلين ميرين، أثناء شق طريقهم إلى العرض.

مايكل دوجلاس وعائلته

في مكان آخر، سار مايكل دوجلاس، الذي من المقرر أن يحصل على السعفة الذهبية الفخرية في حفل ليلة الافتتاح، على السجادة مع زوجته كاثرين زيتا جونز وابنتهما كاريز زيتا دوجلاس.

قدمت بري، وهي عضوة محلفين في مهرجان هذا العام، عرضًا رائعًا في ثوب ذهبي رائع حيث انضمت إلى زملائها المحلفين وشقت طريقها إلى هذا الحدث الجذاب.

بدت بري، البالغة من العمر 33 عامًا، متألقة في الفستان ذي الطبقات المنحلة، والذي يتميز برقبة عالية وأكمام متدفقة.

وبدت الممثلة التي تركت خصلات شعرها الشقراء بأسلوب مستقيم فضفاض، بهيجة وحيوية وهي تلوح بذراعيها في الهواء وترقص قبل أن تتجه إلى الداخل.

أوما ثورمان

قادت أوما ثورمان، 53 عامًا، الوافدين على واحد من أرقى أنواع السجاد الأحمر في العالم، إلى جانب ابنها ليفون هوك، الذي أنجبته من زوجها السابق إيثان هوك.

بدت أوما، مذهلة في ثوب أحمر أنيق، مع رداء قرمزي مثير وقلادة أرجوانية قوطية لدورتها الأنيقة أمام المصورين.

ليست هذه هي المرة الأولى التي يحضر فيها ليفون، 21 عامًا، المهرجان مع والدته كما تم تصويره سابقًا على السجادة الحمراء في عام  2017.

إقرأ أيضًا..

"بظهر مكشوف" منى زكي تخطف الأنظار في ختام مهرجان كان السينمائي| صور