مريم تكشف خبايا وأسرار حياة «البلوجرز» (فيديو)
تزخر حياة "البلوجرز" وخاصة الفتيات بالعديد من الأسرار والخبايا التي لا يعرفها الكثيرون، إلا من خلال الحوادث أو الوفاة لأحدهم.
واحدة من مقدمات المحتوى على "السوشيال ميديا" تدعى مريم صقر، كشفت عن موقف صادم حدث لها مع صديقتها السابقة -بلوجر فضلت عدم ذكر اسمها، وذلك أثناء دعوتها لحضور حفل زفافها.
وقالت: "أنا
زي زيكم بالظبط، كنت فاكرة الأفراح علشان الناس تهيص وترقص وتفرح لبعضيها، ما كنتش
أعرف إن الموضوع وراه أبعاد تانية اللي هو احنا بنروح نحط على بعض، ونتمنظر على
بعض بالفساتين".
مريم أجرت أثناء الفيديو مكالمة تمثيلية، مضمونها: "أيوة ازيك عاملة إيه وحشتيني أوي، أنا بكلمك علشان أعزمك على فرحي، بجد ألف ألف مبروك، هتكوني أحلى عروسة، هستناكي بقا هاتي دريس حلو وتعالي بيه، أنا عاوزاكي في الفرح دا تحطي على البلوجرز، تبقي أحلى واحدة فيهم بالدريس بتاعك، عاوزاكي ترجعي تاني نمبر وان، هستناكي وهبعت لك اللوكشين على الواتساب".
وأضافت، "كان نفسي أقولكم زي كل مرة إنه الموقف اللي حصل دا تمثيل علشان نوصل منه رسالة معينة، لكن للأسف مش هو دا اللي حصل، دا موقف حقيقي من واحدة كانت صحبتي اتصلت بيه علشان تعزمني على فرحها، وعلى فكرة هي بلوجر مشهورة أوي أوي دلوقت، وبدون ذكر اسمها، وقالتي عايزة تحطي على كل البلوجر وترجعي مريم بتاعت زمان اللي نعرفها، سلام سلام".
دعوة لحفل زفاف
وتابعت: "إيه علاقة إني أحضر فرحها بأني أرجع لساحة البلوجر بعد فترة ولادتي، صعبت عليا نفسي إنها بتقلل مني، وإنه راحت عليا بعد شهرتي الأكبر، وإنه انزلي اشتري أحلى دريس وكأنه مش عندي، فصعب عليا إنه مفترض الصحاب اللي بجد يقبلوا بعض في الحلوة والمرة، وعلى كل شكل ووضع بدون اشتراط في فرح أو حزن، ونكون على طبيعتنا، ونلبس اللي يريحنا، مش اللي نتمنظر ب .. بحس دا نقص وتعالي وتعقد بنات في حياتهم، إيه يعني نلبس أكثر من شئ مرتين، فاحذر من عدوك مرة واحذر من صديقك ألف مرة، لأنه عارف نقاط ضعفك، واللي يضايقك، واللي يعرفك علشان مصلحة، ولما ما يبقاش عاوزك خلاص يهينك".
التعليقات على فيديو مريم جاءت منقسمة بين مؤيد لها ومعارض أيضا، فكانت من بين التعليقات على مقطع الفيديو، قول فتاة: "معاك كل الحق وبحب فيكي طبيعتك"، وأخرى: "كلامك أفوره على فكرة، طلبها عادي"، وتابعت ثالثة: "دعوة حفل زفاف بشرط الفستان"، ورابعة: "عمر ما البشر هيتفقوا على شخص أو شيء".
اقرأ أيضا..