«أبرزهن القوس والسرطان» إناث هذه الأبراج يفضلن مشاركة الطعام مع أصدقائهن
الثلاثاء 31/يناير/2023 - 12:15 م
أمل هلالي
تعني مشاركة الوجبة بين شخصين أنهما على استعداد لتكوين روابط حول الكثير من الأمور، فيشعر الناس بكل بساطة أنهم أكثر ارتباطًا بأولئك الذين يتشاركون في تفضيلات الطعام المماثلة.
و بعض الأبراج يرون أن تناول الطعام معًا يعد نشاطًا اجتماعيًا يوحد الأفراد، فبالنسبة لهم مشاركة الوجبات تعزز التفاعل والتواصل والشعور بالانتماء، فضلًا عن أن مشاركة الطعام تثير ذكريات ومشاعر ممتعة، والتي يمكن أن تحسن الروابط الشخصية فيما بينهم، وإليكٍ 4 أبراج من الإناث يفضلن مشاركة الطعام مع أصدقائهن.
برج القوس "22 نوفمبر - 21 ديسمبر"
تتمتع شخصيات برج الثور بذوقها وحبها للرفاهية وقضاء الوقت مع الأصدقاء لتناول وجبات لذيذة في المطاعم الراقية أو تذوق المأكولات الجديدة والمميزة، ونظرًا للطبيعة الحسية لمولودة برج الثور، فمن الممكن أن تجد الترابط من خلال الطعام والتحدث عن النكهات والقوام والروائح للأطباق المختلفة، ويمكنها قضاء وقتها مع أصدقائها في الاستمتاع بالوجبة برفقتهم، مما يجعل تجربة الترابط على الطعام أكثر خصوصية.
برج السرطان "21 يونيو - 22 يوليو"
يمكن لأنثى برج السرطان تكوين روابط مع الناس على الطعام، ويمكنها أيضًا الشعور بالراحة في المطبخ والاستمتاع بإقامة حفلات العشاء وذلك بعرض خبراتها في الطهي وإنشاء بيئة ترحيبية، كما أنها تقدّر الحنين إلى الماضي والتقاليد التي تأتي مع بعض الأطعمة، وقد تسعد بتبادل الوصفات العائلية أو تخصصاتهم الإقليمية، ويمكن للغداء مع الأحباء أن يمنح لأنثى السرطان إحساسًا بالارتباط والانتماء.
برج القوس "22 نوفمبر - 21 ديسمبر"
بسبب روحها الفضولية والمغامرة، فمن المرجح أن تتشارك أنثى القوس مع الآخرين على الطعام، كما أنها منفتحة على استكشاف مختلف المأكولات والنكهات، لأنها تقدّر تناول وجبات جديدة ومثيرة للاهتمام، وهي تقدّر أيضًا البعد الاجتماعي لتناول الطعام وتسعد بالتعرف على تقاليد الطهي للثقافات الأخرى، وقد تحب أيضًا الأنشطة الخارجية مثل حفلات الشواء والنزهات، ويمكنها التفاعل أثناء الاستمتاع بالطعام في بيئة طبيعية.
برج الحوت "19 فبراير - 20 مارس"
بسبب طبيعتها الفنية والحساسة، تشكل مولودة برج الحوت روابط كبيرة على الطعام، فهي تحب تجربة النكهات المختلفة وتقنيات الطهي والعروض التقديمية للطعام، فمن المحتمل أن تعتز بالجانب الإبداعي للطهي، ويمكنها أيضًا التواصل عبر الطعام كنوع من التعبير عن الذات، ويمكنها إيجاد أرضية مشتركة على الطعام من خلال التعرف عليه وبذل جهد لتلبية الاحتياجات الغذائية وتفضيلات الطعام الخاصة بأفرادها القريبين والأعزاء.