«هير نيوز» تكرم الإعلامية الدكتورة منى العمدة| طاقة إيجابية وتألق لافت وحضور واثق على الشاشة
منى العمدة، إعلامية وأكاديمية متعددة المواهب، فهي خريجة الصيدلة وأستاذة الكيمياء، والمذيعة المشهورة، والممثلة الجميلة، كل تلك الصفات اجتمعت في شخصية واحدة لفتت إليها الأنظار من خلال عملها في عدة قنوات ومنصات إعلامية، بعدما تركت عملها في مجال التدريس بالجامعة، كما شاركت في بطولة مسلسل "بيت الشدة" مع نخبة من النجوم، وفي مقدمتهم الفنانة وفاء عامر والفنان أحمد وفيق.
وتكرم «هير نيوز» الإعلامية الدكتورة، منى العمدة بمنحها جائزة أفضل
شخصية نسائية في الوطن العربي، بعدما مثلت طاقة إيجابية يفوح شذاها في أروقة وطننا
الغالي.
بداية مبكرة
وبدأت رحلة الإعلامية منى العمدة في المجال الإعلامي
والفني مبكرا، بعدما لفتت إليها الأنظار
من خلال ظهورها المتميز في قنوات "الحدث اليوم والمحور والنهار"، كما تقدم الآن برنامج "هنا الجمهورية الجديدة" على قناة النهار.
منى العمدة.. إنطلاقة قوية لإعلام جديد
وكانت بداية
منى العمدة مع الأضواء، من خلال ظهورها كممثلة على مسرح مدرستها، حيث قدمت بعض
الأدوار مكنتها من المشاركة الإجابية في جميع الأنشطة الفنية، حتى جاءتها فرصة
الظهور على قناة "الحدث اليوم" من خلال تقديم أحد البرامج عليها، لتلفت إليها الأنظار بشدة بعد تألقها اللافت وحضورها الواثق على الشاشة.
منى العمدة من "الكيمياء" إلى الشاشة الصغيرة
وتغلب حب منى العمدة للإعلام، وطموحها في أن تكون مذيعة
ناجحة وشهيرة، وقد كانت، فربما لا يعلم الكثير، أن تلك
المذيعة الجميلة والنشيطة، وهذه الممثلة الموهوبة، كانت في الأساس أستاذة في
الجامعة، بقسم الكيمياء، نعم قسم الكيمياء، لتثبت بحق أنها "معجونة بكيمياء
من المواهب الإعلامية والفنية والأكاديمية".
وانطلقت مسيرة
منى العمدة بعد ذلك، لتقدم برامج “كلبش"
على قناة "الحدث اليوم"، وبرنامج "أحلى كلام"، على قناة
"المحور" وبرنامج "وجهة نظر" على قناة "النهار"،
والتي استضافت من خلالها عشرات المشاهير وقادة الرأي العام في المجتمع المصري.
برنامج هنا الجمهورية الجديدة
وتقدم الإعلامية الدكتورة منى العمدة حاليا برنامج
"هنا الجمهورية الجديدة" على شاشة قناة النهار، والذي يهتم بتسليط الضوء على النهضة والمشاريع التنموية
في جميع المجالات التي تعيشها مصر الآن في عصر "الجمهورية الجديدة"، كما
يبرز المواضيع الاقتصادية المهمة للجمهور، في شكل مبسط ليفهمها الجميع، مع نشر
الأخبار الصحيحة والمعلومات الموثقة وتصحيح المفاهيم المغلوطة.