الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس مجلس الإدارة
خالد جودة
رئيس مجلس الاداره
خالد جوده

بعد اكتشاف أول حالة إصابة بجدري القردة في مصر.. تعرفي على الأعراض وطرق الوقاية

الجمعة 09/ديسمبر/2022 - 11:09 ص
هير نيوز


أعلنت وزارة الصحة والسكان عن اكتشاف أول حالة إيجابية مصابة بفيروس جدري القردة (Monkeypox) لشخص يبلغ من العمر 39 عاماً.


وجدري القرود هو مرض فيروسي حيواني المصدر يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى البشر، و يمكن أن ينتشر أيضًا بين الناس من خلال الاتصال الوثيق بشخص مصاب.




أعراض الإصابة بفيروس جدري القردة


تشمل أعراض جدري القردة عادةً طفحا جلديا أو آفات، وحمى، وصداع شديد، وآلاما في العضلات، وآلاما في الظهر، وفقدان الطاقة، وتضخما في العقد الليمفاوية.



نصائح للوقاية من جدري القردة


- تجنبي الاتصال بأشخاص تم تشخيص إصابتهم مؤخراً بالمرض أو بأشخاص قد يكونون مصابين.

- ارتداء الكمامة في حال الاتصال الوثيق بشخص ظهرت عليه الأعراض.

- تجنبي ملامسة الحيوانات التي يمكن أن تحمل الفيروس بما فيها المريضة أو النافقة، خاصة التي لديها تاريخ مع الإصابة بالعدوى مثل القردة والقوارض وكلاب البراري.

- استخدام لوازم الحماية الشخصية عند رعاية المرضى المصابين بعدوى مؤكدة أو مشتبه فيها .

- تناول اللحوم المطبوخة جيداً فقط.

- تجنبي الاحتكاك بالمواد التي لامست الإنسان أو الحيوان المريض.

- غسل الملابس بانتظام على درجات حرارة عالية.

- الحرص على تعقيم الأيدي جيداً.








طرق انتقال عدوى جدري القردة


- الأشخاص المصابون بجدري القردة تؤكد عدوتهم بمجرد أن تظهر عليهم الأعراض.

- يمكن لأي شخص أن يصاب بجدرى القرود من خلال الاتصال الجسدي الوثيق مع شخص تظهر عليه الأعراض.

- سوائل الجسم مثل السوائل أو القيح أو الدم من الآفات الجلدية.

- القشور معدية بشكل خاص.

- الملابس أو الفراش أو المناشف.

- أواني الطعام، الأطباق الملوثة بالفيروس من ملامسة شخص مصاب يمكن أن تصيب الآخرين أيضًا.

- ينتقل من خلال اللعاب ويمكن أيضًا أن تكون القرحة أو الآفات أو القروح في الفم معدية، مما يعني أن الفيروس يمكن أن ينتشر عن طريق اللعاب.

- الأشخاص الذين يتعاملون عن كثب مع شخص مُعد بمن في ذلك العاملون الصحيون وأفراد الأسرة والشركاء الجنسيون، يكونون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.

 ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضًا من المرأة الحامل إلى الجنين أو إلى الطفل أثناء الولادة أو بعدها من خلال ملامسة الجلد للجلد لم يتضح بعد ما إذا كان الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض يمكن أن ينشروا المرض.



ads