«ضرب وابتزاز عاطفي وحرمان».. تعددت الأسماء والعنف ضد المرأة واحد

ولخصت المحامية دينا حشيش هذه الأفعال على النحو التالي:

‎العنف الاقتصادي/المالي:

العنف اللفظي:

‎العنف الاجتماعي:

‎العنف النفسي:

‎العنف العاطفي:

يذكر أن العنف ضد المرأة له تاريخ طويل، ويُعد أحد أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارا واستمرارا، وعلى الرغم من أن حوادث وشدة هذا العنف قد تباينت مع مرور الوقت وحتى اليوم غالبًا ما يُنظر إلى هذا العنف على أنه آلية لإخضاع النساء، سواء في المجتمع بشكل عام أو في العلاقات الشخصية، و قد ينشأ هذا العنف من شعور بالاستحقاق أو التفوق أو كره النساء أو بسبب طبيعته العنيفة، وخاصة ضد النساء.

وينص إعلان الأمم المتحدة بشأن القضاء على العنف ضد المرأة على أن «العنف ضد المرأة هو مظهر من مظاهر علاقات القوة غير المتكافئة تاريخيا بين الرجال والنساء» و«العنف ضد المرأة هو إحدى الآليات الاجتماعية الحاسمة التي تضطر المرأة بموجبها إلى الخضوع بالمقارنة مع الرجل.