جينيفر لوبيز: «اسمي القانوني أصبح السيدة أفليك.. وأعتقد أن هذا رومانسي»
في أخر لقاءاتها الصحافية، عبر منصة الصوت مع مجلة فوج العالمية، تحدثت النجمة الأمريكية جينيفر لوبيز، 53 عامًا، عن زواجها من حبها الأول النجم "بن أفليك" في وقت سابق من العام.
ورحلة تحويل حياتها إلى اللون الوردي مثل الماس بستة قيراط الذي اقترحه عليها بن أفليك لأول مرة في عام 2002.
السيدة أفليك
بابتسامة بسيطة أشارت لوبيز، إلى أن الناس لا يزالون يدعونها بلقب "لوبيز"، لكن اسمي القانوني سيكون "السيدة أفليك"، نحن زوج وزوجة. وأنا فخورة بذلك ولا أعتقد أن هذه مشكلة.
وأشارت لوبيز، إلى أن تلك الخطوة هي دليل على القورة، فهي امرأة تتحكم في حياتها ومصيرها وتشعر بالقوة كامرأة وإنسانة. هي تستطيع فهم مشاعر الناس حيال الأمر، ولكن عند سؤالها حول ما تشعر به، ستجيب "أشعر فقط أنه رومانسي".
كان زواج لوبيز، هو الزواج الرابع، خلال 25 عامًا، شهدت خطبة واحدة لم تكتمل إلى زواج، ووصفت النجمة العالمية تجربتها الرومانسية الأخيرة بأنها تزامنت مع زخم حياتها العملية.
30 فيلما و8 ألبومات
لوبيز، هي نجمة عالمية تمتلك رصيد كبير من الأعمال الفنية على مستوى السينما قدمت نحو 30 فيلمًا سينمائيًا، وعلى مستوى الغناء، طرحت 8 ألبومات غنائية، ولها عدد كبير من الحملات الإعلانية لعلامات تجارية عالمية.
على مدار حديثها، أشارت لوبيز، إلى حضور جلسات المساعدة الذاتية، والتأمل، والعلاج النفسي، والطب النفسي، والتدريب على الحياة. وقالت: "علمني والداي قيمة العمل الجاد وأهمية أن أكون شخصًا صالحًا".
وتقول لوبيز: "أنا لست واحداً من هؤلاء الفنانين المعذبين.. نعم، لقد عشت بحزن هائل، مثل أي شخص آخر، مرات عديدة في حياتي، وشعرت بالألم. ولكن عندما أصنع أفضل موسيقى أو أفضل فن لدي، أكون سعيد وأشعر بالكثير من الحب".
اقرأ أيضًا..