جينيفر لوبيز لمجلة فوج: «أمي كانت قاسية كأظافرها.. وتعرضنا أنا وشقيقاتي للعقاب البدني»
في أحدث لقاء لها مع مجلة فوج العالمية، تحدثت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، والشهيرة بلقب "جي لو" عن نشأتها وحياتها العاطفية ورحلة رجوعها إلى حبها الأول بن أفليك، الذي تزوجته في حفل فخم بوقت سابق من هذا العام..
أطلس.. مشروع جينيفر لوبيز القادم
في حوارها، تحدثت لوبيز، عن أحدث أعمالها وهو فيلم "أطلس" الذي تصوره في الوقت الراهن، كجزء من صفقة جديدة بين شركتها السينمائية uyorican Productions وشركة Netflix.
لا تدور أحداث الفيلم حول قصة حب، ففي الواقع، هو فيلم إثارة وخيال علمي مباشر، حيث تلعب لوبيز، دور محلل ذكاء عسكري مكلف بإعادة تشكيل شكل مميت من الذكاء الاصطناعي.
لوبيز: أمي كانت قاسية كأظافرها
نشأت لوبيز، في حي كاسل هيل في برونكس، فيما تصفه بأنه أسرة بورتوريكية نموذجية من الطبقة العاملة. وعلى الرغم من أنها تجاوزت خللفيتها الاجتماعية منذ زمن بعيد، إلا أنها ما زالت تتذكر التنشئة الصارمة.
كانت أسرة لوبيز، تذهب إلى الصلاة بالكنيسة كل أسبوع (يوم الأحد)، وبينما كانت والدتها تعمل بمهنة رياضية بأحد المدارس الثانوية، تتذكر لوبيز شيئان عن والدتها.
كانت "جوادالوبي
رودريجيز" والدة لوبيز، أماً شابة مرحة وأدائية ولكنها قاسية كأظافرها
وأحيانًا تعرض بناتها الثلاث إلى العقاب البدني، وهو ما حاولت جينيفر فهمه على أنه
عادة الزمان والمكان.
وتتذكر لوبيز قائلة: "لقد احترمناها، لكننا كنا نخافها أيضًا.. لقد فعلت ما تحتاجه لإبقائنا على المسار الصحيح". هذا بينما كان "ديفيد لوبيز"، والدها، يعمل ليلاً ولم يكن دائمًا متاحًا لعائلته. وتتذكر لوبيز، أنه عندما انفصل والديها، بعد 33 عامًا من الزواج، كان ذلك بمثابة صدمة، على الرغم من أنه ربما لا ينبغي أن يحدث ذلك.
اقرأ أيضًا..