أماني «الثالثة».. القتل باسم الحب يُشعل غضب المصريين: على الدنيا السلام

وأثار الحادث الأخير ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وأشعل غضب المستخدمين خاصة بعد تكراره مع أكثر من فتاة بطرق مختلفة، فانهالت التعليقات النارية وزاد التساؤل بشأن موعد توقف تلك النوعية الجديدة من الجرائم.

وجاءت تعليقات المستخدمين حول مسلسل القتل باسم الحب كالتالي: 

علقت فاطمة: «دي كده تالت حدوتة بنفس السيناريو ولد حب بنت رفضته قتلها ودلوقتي اختصر على نفسه السكة وانتحر، المفروض إن أهالي البنات اللي في الجامعة يعملوا إيه في الأيام اللي ما يعلم بيها إلا ربنا دي».

وقالت مفيدة: «طيب أقولك اقفلي على بنتك ولا أقولك تخلي بنتك متكلمش مخلوقات ولا أقول للبلد اعلموا فحص نفسي لكل اللي داخلين كليات، ولا أقول للبنات متتعرفوش على حد، ولا أقول إيه لمين بجد اتقوا الله جميعا».

ونصحت طبيبة في تعليق الأمهات قائلة: «طيب حقول كلمتين لوجه الله تعالى، صاحبي بنتك يا ست الكل صاحبيها واعرفي أسرارها وخباياها كلها خليكي انتيمتها انزلي لعقلها الله يكرمك وأنت يا أحسن أب في الدنيا متبقاش مصدر رعب، حب بنتك وخليها قريبة منك لأنها لو حتعرف أي حد وتعرفه إن أبويا عارف إنك بتكلمني وإنك عايز ترتبط بيا هيخاف ويكش ويعرف إن البنت وراها اسد بجد علشان البنات بتتاكل في الرجلين، وللمرة المليون اللي يخلف يكمل جميله ويربي يا ناس يربي ولا أقولكم بلاها خلفة خالص».

وعلقت أم مصطفى: «أنا خريجة أزهر بدون اختلاط وقرف والحمد لله بتعامل مع المجتمع عادى يعنى رجال على ستات لكن الفصل مهم جدا بالمرحلة بتاعة الكلية دي لأنها مرحلة حرجة عند الشباب والبنات خصوصا في غياب دور الواعظ سواء أسرة تربي أو قدوة يقتدي بيها الشباب حسبنا الله ونعم الوكيل».

وعلقت حنان: «طول ما الدنيا مفتوحة على الآخر كده ومفيش رقابة من الأهل يبقى قولي على الدنيا السلام».

وقالت سارة: «أنا بقول اللي يتقدم لحد مش يرفضه لا يوافق بدل ما يموت ده إيه اللي إحنا فيه ده.. كتير والله».