الجمعة 29 مارس 2024 الموافق 19 رمضان 1445
رئيس مجلس الإدارة
خالد جودة
ads
رئيس مجلس الاداره
خالد جوده

كيف أصبحت جوليا كوخ واحدة من أغنى نساء العالم؟

الإثنين 29/أغسطس/2022 - 02:00 م
هير نيوز


أصبحت جوليا فليشر كوخ واحدة من أغنى النساء في العالم عام 2019 عندما ورثت حصة زوجها الراحل في "كوتش للصناعات"، والتي كانت تبلغ 42 في المائة من أسهم الشركة الأمريكية متعددة الجنسيات، والتي تعمل بالأسفلت والغاز الطبيعي والنفط وغيره، وهي أيضًا رئيسة مؤسسة David H. Koch Foundation، التي ساهمت بأكثر من 200 مليون دولار أمريكي في مجال العلوم، والبحوث الطبية، والتعليم.







من هي جوليا كوخ؟ 


ولدت جولياكوخ، ونشأت في ولاية آيوا ، انتقلت فليشر كوخ إلى نيويورك في عام 1984 وأصبحت جزءًا من مشهد المجتمع الراقي وعملت كمساعدة لمصمم الأزياء Adolfo.


التقى فليشر كوخ بـ ديفيد كوخ في يناير 1991، لكنهما لم يتوافقا على الفور، وبعد ستة أشهر، التقيا مرة أخرى وبدأ في المواعدة، وتزوجا في مايو 1996 بعد خمس سنوات من المواعدة في منزل كوخ في هامبتونز.

بعد زواجهما، أصبحت فليشر كوخ لاعبه أساسية في المشهد الاجتماعي في نيويورك، وفقًا لصحيفة التايمز.





• كيف أصبحت جوليا كوخ من اغني نساء العالم؟ 


أصبحت جوليا فليشر كوخ ، زوجة رجل الصناعة الملياردير الراحل ديفيد كوخ ، مؤخرًا واحدة من أغنى النساء في العالم.

عندما توفي في أغسطس 2019 عن 79 عامًا، قدرت ثروته تقدر بـ 53.5 مليار دولار، وورثته زوجته وفقًا لبلومبرج وفوربس.





• جوليا كوخ ضمن قائمة فوربس



تقدر بلومبرج صافي ثروة فليشر كوخ بـ 61.6 مليار دولار؛ مما سيجعلها أغنى امرأة في العالم.

ومع ذلك، تقدر فوربس أن ثروتها أقل بكثير؛ حيث تبلغ 43 مليار دولار، مما يجعلها ثالث أغنى امرأة في العالم بعد فرانسواز بيتنكور مايرز وأليس والتون.


اقرأ أيضًا..





ترك كوخ أيضًا ما لا يقل عن 143 مليون دولار من العقارات في مدينة نيويورك، وهامبتونز، وأسبن، وفلوريدا، لكن مصير تلك الممتلكات بعد وفاته غير معروف.


• أهم أعمال جوليا كوخ 





تشغل كوخ منصب رئيسة مؤسسة David F. Koch، التي تبرعت بما يقرب من 200 مليون دولار لأسباب خيرية مختلفة مثل البحوث الطبية والفنون.


وخلال حياة زوجها، قدموا تبرعات لمؤسسات مثل مركز لينكولن ومتحف متروبوليتان للفنون ومتحف سميثسونيان للتاريخ الطبيعي.


وتبرعت مع زوجها بمبلغ 10 ملايين دولار لمركز ماونت سيناي الطبي و10 ملايين دولار لمستشفى ستانفورد للأطفال لدراسة الحساسية الغذائية.






اقرأ أيضًا..

ads