الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس مجلس الإدارة
خالد جودة
رئيس مجلس الاداره
خالد جوده

في عيد ميلاد عدو المرأة الأول.. قصص 3 نساء في حياة "عباس العقاد"

الثلاثاء 28/يونيو/2022 - 03:27 م
هير نيوز


يصادف اليوم ذكرى ميلاد الأديب العالمي عباس محمود العقاد، عدو المرأة، الذي عاش رحلة طويبة بين الكلمات والأدب، دون أن تشاركه إحدى السيدات تلك الرحلة، الا أن الحب ليس عليه سلطان، فقد اقتحم حياته ثلاث مرات دون سابق إنذار.
 



نشأته 





ولد عباس محمود العقاد في أسوان، تحديداً في الـ 28 يونيو عام 1889، لأب مصري وأم من أصول كردية.

لم يكمل تعليمه سوى للمرحلة الابتدائية فقط؛ لعدم توافر المدارس الحديثة في محافظة أسوان، كما الظروف المادية لأسرته لم تكن في أفضل حال. 

أهم مؤلفاته




استطاع عباس ترك إرث لغويّ وأدبيّ كبير من خلال مؤلفاته، ويعد أهمها: سلسلة العبقريات، الله، هذه الشجرة، الفلسفة القرآنية، اللغة الشاعرة، أفيون الشعوب، أشتات مجتمعات في اللغة والأدب، أنا، سارة،  شاعر الغزل عمر بن أبي ربيعة، رجعة أبي العلاء، أبو نواس، ألوان من القصة القصيرة في الأدب الأمريك، إبليس. 


اقرأ أيضًا..

أبرزهن ملكة جمال وراقصة شهيرة.. زيجات فى حياة «محرم فؤاد» في ذكرى وفاته





قصص الحب التي وقع بها 


رغم مغامراته في الحياة والأدب، إلا أنه كان عدوًّا للمرأة، رغم ذلك وقع في الحب لثلاث مرات أغرب من بعضها، كانت أول قصة التي سماها "الحب الصامت" ، بينه وبين مي زيادة التي جمعهما حب في الرسائل المتبادلة فقط لكن دون أن يفصح أحد عن مشاعرة بشكل صريح. 

والثانية عندما وقع في حب مديحة يسري، ودابت الأخرى في عشقه، وظلت تحكي في كثير من الأوقات عن مدى حبها له، رغم وجود فارق عمر بينهم، إلا أنها لم تخشَ ذلك، بل خشيت من تعطيلها عن الفن بسبب ذلك الحب لتبعد عنه. 

وقصة الحب الأخيرة هي للمجهولة "سارة"، والتي كتب لها رواية تحمل اسمها وطبعتها الأولى كانت عام 1938 والثانية في 1943، وتوالت طبعاتها إلى اليوم. 


ads