الزوجة الثانية حب أم رغبة أم تقصير من الأولى؟.. وتعليقات الفيسبوك: «طفاسة»

حيث أكدت "أ.م" بأن هذا الأمر يدل على شيء واحد فقط وهي أن الزوج طفس وعينه زايغة وأضافت مُعلقة بأنها أيضًا فراغة عين منه وذلك على حد تعبيرها.

كما رأت أن زواج الرجل بامرأة ثانية بعد زوجته الأولى هو رزق وليس تقصيرا منها أو حب للأخرى أو رغبة في ذلك لتُكمل بأن كل ما في الأمر أن للمرأة الثانية رزق وحياة معه ليس أكثر.

ومن جانبها علقت "أ.ف" بأن الرجل الذي يُقدم على ذلك فإن هذا يدل على قلة حمده وشكره لله سبحانه وتعالى على زوجته الأولى وأولاده.

أما "أ.أ" فقال إن هذا هو حق الرجل الشرعي وليس له أي علاقة بتقصير من ناحية الزوجة الأولى ولكن عليه أن يعدل فيما بينهما ولا يظلم إحداهما للأخرى.

ليأتي تعليق "ي.أ" موضحًا بأن الرجل الذي يقوم بذلك هو شخص يُعاني من مراهقة متأخرة باحثًا عن الإعجاب في أعين الغير راغبًا في العيش في مشاعر فات عليها وقت طويل.

هذا وكان لـ"و.ص" رأي في ذلك حيث قالت أنه قدر ونصيب ورغبة أيضًا من الرجل، أما "أ.ع" فأرجعت أن السبب الذي يدفع الرجل إلى الزواج بأخرى هو تقصير من الأولى.

وكان لـ "س.ك" وجه نظر مفادها أن الرجل كالطفل يحتاج إلى الاهتمام الدائم من زوجته كما أنه يرفض النكد والمشاكل هذا ونصحت الزوجة بأن توفر له جو من الهدوء والسكينة بعيدًا عن المشاكل وتهتم أيضًا بنفسها مؤكدة على أنه لا يوجد رجل يعيش في حالة من الارتياح مع زوجته ويُقرر فجأة تركها والزواج من أخرى.