خلال الساعات الماضية، قدم «هير نيوز»، عددًا من الحوادث والجرائم المثيرة التي شهدت جدلًا واسعًا حولها خلال الفترة الماضية، ولاقت مشاهدات عريضة بين متابعي «هير نيوز»، من بين هذه الوقائع، ما دار داخل أروقة محاكم الأسرة وأحداث دارت رحاها بين زوجين داخل محكمة الأسرة، أو جريمة نصب وتهرب كان الجنس الناعم طرفا فيها.. وهي كالتالي:

منى في محكمة الأسرة: زوجي طلقني بأمر الزوجة الثانية

جلست منى.خ، تلك الأم التي تشعر بأحزان ومشاعر غدر، ودموعها حبيسة داخل عينيها، تحكي مأساتها وهي تجلس على سلالم المحكمة، قائلة: "تمكنت من مسكن الزوجية، منذ أكثر من عام ونصف، لكن لا أستطيع الحصول على حقوقي وحقوق أبنائي؛ حيث إن زوجي يمتلك شركة خاصة في مجال التوريد، وظل في الخارج لأن عمله يتطلب ذلك لمدة تزيد على 14 عاما، وهو ما جعله رجل أعمال ميسور الحال".

ماذا حدث بينهما ولماذا انقلبت حياتهما وسر الزوجة الثانية التي قلبت الطاولة عليها وكانت سببا في طلاقها، في تفاصيل الخبر على "هيرنيوز".

تفاصيل جديدة.. كيف سقطت أم إبراهيم مستريحة حدائق أكتوبر؟

بعد مستريحة الشرقية التي تدعى بوسي، وسقوط نصابة الغردقة، سقطت مستريحة جديدة اسمها أم إبراهيم، ظهرت على الساحة منذ عام، في حدائق أكتوبر، بمحافظة الجيزة، ونجحت في خداع بعض الأشخاص سواء من السيدات أو الرجال؛ حيث إنها افترشت الطريق أمامهم بالوعود وكعادة النصاب لعبت على الطمع لدى ضحاياها، وأقنعتهم أنها ستأخذ منهم الأموال وسيتم توظيفها وتشغيلها في مجال تجارة الأجهزة الكهربائية والأثاث مقابل أرباح، وأعطتهم نسبة كبيرة؛ مما جعل الكثير من ضحاياها يخرجون أموالهم من مسارها سواء كانت في مشروع أو ذهب أو مدخرات ويعطونها لهذه السيدة "أم إبراهيم"، لم تكن تلك السيدة بمثابة الحبل المنقذ لهؤلاء، فقط تلاعبت بعقولهم، واستولت على أموالهم، ليسقطوا مثل غيرهم من الضحايا في شباك امرأة ما هي إلا نصابة محترفة، لتخذلهم وهذا ليس بجديد، وكأن هؤلاء لم يتعلموا من تجارب الآخرين من الضحايا، ولم يستفيدوا بأن هناك عمليات نصب واسعة يلعب فيها النصاب مثل أم إبراهيم على طمع الضحية.. التفاصيل في الخبر على الموقع.

اقرأ أيضًا..

«الزوج المفتري» طلق الأولى للزواج من أجنبية فنال جزاءً غير متوقع!

القاتل يعود إلى مسرح الجريمة ويطرق باب زوجة القتيل

 نجحت مباحث البحيرة، في كشف غموض مقتل شاب، يدعى محمد سواح، عامل، مقيم مساكن الزهور، بمركز أبوحمص، كان محبوبا من الجميع، يخرج  صباح كل يوم للعمل لأجل أبنائه الخمسة أكبرهم في الصف الثاني الإعدادي وأصغرهم جاء إلى الدنيا قبل مقتله بيومين، وتوفير مصاريف أسرته، يشهد له الأهالي أنه طيب ومحبوب يتميز بالشهامة؛ حيث قتله شاب كان يقيم معه في نفس العقار.

بداية الجريمة، عندما جاء شاب منذ أربعة شهور للإقامة فى نفس العقار الذي يسكن فيه محمد وأسرته، شعر محمد بالريبة والشك ناحية الشاب الذي جاء من محافظة أسيوط للإقامة في العقار، إضافة إلى أن هذا الشاب كان يترك القمامة في مدخل العقار، وشكا منه الكثير من سكان العقار، وعلم أن محمد هو من اكتشف أمره وأثار قلق السكان ناحيته، وهنا بدأ الشاب يخطط لجريمته، لكن محمد لا يعلم، وفي اليوم الأخير طلبت جارتهم من محمد أن يجري لها بعض أعمال النجارة في الباب، وفي أثناء مساعدة محمد لجارته، جاء المتهم وتعقب محمد، وقام بطعنه في بطنه عدة طعنات سقط على إثرها قتيلا، حاول الأهالي إسعافه ونقله إلى المستشفى لكنه فارق الحياة، وهرب المتهم، وتحرر محضر بالواقعة.

حكاية سيدة أعمال هاربة من 364 سنة حبسًا

اسمها "س" صاحبة شركة أدوية، تمتلك شركة أدوية، كان لديها معاملات تجارية كثيرة لدى العديد من العملاء، كانت تحلم أن يكون لديها شركات أدوية، حلم بنته على أوهام لأنها لم تمتلك مقومات الإدارة، حتى تنجح في عمل ما لا بد أن يكون لديك من الخبرات ما يؤهلك لذلك، لكنها كانت تتاجر في السوق وتفتح تعاملات هنا وهناك وتوقع على شيكات وإيصالات للعديد، تشتري صفقات من شركات وأماكن مختلفة حتى فوجئت أن ميزانية الشركة أصبحت خاوية، وكان عليها أن ترد تلك الأموال وتدفع تلك الشيكات لكنها عجزت لأن الشركة شبه أعلنت إفلاسها ولم يعد لديها رأس مال كافٍ.. فماذا حدث وتفاصيل ضبط أمن القاهرة لها في تفاصيل الخبر.