الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس مجلس الإدارة
خالد جودة
رئيس مجلس الاداره
خالد جوده

"جوزي ضربني وخالي حالف ياخد حقي وبعدها يرجعني البيت أعمل إيه؟" والتعليقات:"خالك مزودها شوية!"

الثلاثاء 12/أبريل/2022 - 12:33 م
هير نيوز

عرضت زوجة مشكلتها على إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك؛ حيث قالت إنها حديثة الزواج وقام زوجها بضربها دون أن تكون مخطئة فتركت البيت وذهبت إلى بيت خالها؛ حيث هو من قام بتربيتها بعد وفاة والدها ليُصمم الخال من جانبه بألا تعود له إلا بعد أن يضرب زوجها كما ضربها والأمور وصلت الآن إلى طريق الطلاق وهي لا تعلم ماذا تفعل؟




خالك راجل 


لتأتي تعليقات رواد التواصل الاجتماعي مُجمعة على أن خالها ونعم الرجل؛ حيث قالت "س.ش" بعد أن دعت لخال صاحبة المشكلة: إن خالك يُحافظ على كرامتكِ، وإنها تؤيده في ضرورة أخذ موقف مع الزوج حتى لا يتم تكرار هذا الأمر والذي من المتوقع أنه سيكون أكثر من ذلك إذا ما لم يُتخذ معه موقف الآن، وذكرت "غ.ف" أن خال صاحبة المشكلة رجل يُريد أن يُعززها فلا يجب أن تقوم هي بتصغير نفسها.




لو خالك سكت هترجعيله المرة الجاية مقتولة 


كما أكدت "س.ح" أنه في حال لم يتم تنفيذ ما يقوله خال صاحبة المشكلة فإنها لا تستبعد في أنه لو حدث مشكلة ثانية سوف تعود لخالها مقتولة مثلما ما نسمع في تلك الأيام، ونصحتها "ع.ف" بضرورة أن تسمع كلام خالها؛ لأنه يريد أن يجعل لها شخصية أمام زوجها، خاصة وأن خالها لن يعيش لها العمر بأكمله، ويكُون ذلك درسًا لزوجها يتعلم من خلاله أن بنات الناس مش لعبة وذلك على حد تعبيرها.


اقرأ أيضًا..



خالك مزودها شوية 


هذا وانتقدتها "إ.ع" حيث قالت: كان ينبغي لها أن تُفكر ألف مرة قبل أن تترك بيتها وأنه كان يجب أن تحل المشكلة بنفسها مع زوجها وتصنع هي الحدود معه، خاصة وأن أول سنة زواج تكثُر فيها المشاكل، كما أضافت بأن خال صاحبة المشكلة يريد أن يقوم بتربيتها هي وزوجها كي يتعلموا كيف يحافظون على بيتهم ولكن الأمر زاد عن حده وذلك طبقًا لما أوردته في تعليقها، لتأتي التعليقات منتقده الكلام سابق الذكر طالبين من صاحبة التعليق أن تتقي الله متوجهين لها بسؤال هل تقبلين ذلك على نفسك أو ابنتكِ، حيث أكدت "ه.م" أن هذا الأمر لا يجوز وأن الزوج كان يعتقد أنه لكونها يتيمة فليس لها أحد ولكن أكرمها الله بخالها؛ كي يعرف هذا الزوج بأن خلفها رجالة سيأخذون بحقها إن حدث أي شيء مثل هذا مرة آخرى.


اقرأ أيضًا..

ads